اختبار الرخصة المهنية التربية الخاصة نموذج (C)

(أ) - في مرحلة الطفولة، يبدأ الطفل في تعلم المهارات الاجتماعية والمعرفية الأساسية التي يحتاجها في شؤون الحياة اليومية؛ مثل: التفاعل مع الآخرين، التعبير عن المشاعر، وفهم المفاهيم الأساسية. هذه المهارات تمهد الطريق للقدرة على التعامل مع المواقف الحياتية في مراحل لاحقة من النمو.
(ج) - المراهقة: تركز على تطوير الهوية والاستقلال، وتعلم المهارات المعقدة.
(ب) - الرشد: يتم فيها تطبيق المهارات المكتسبة وليس تعلم المهارات الاجتماعية والمعرفية الأساسية.
(د) - الشيخوخة: تركز على التكيف مع التغيرات الجسدية والاجتماعية.

الهيبوجلايسيميا "Hypoglycemia": تشير إلى حالة انخفاض مستوى السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل: الدوخة، التعرق الزائد، والارتباك. يمكن أن تحدث هذه الحالة عند مرضى السكري أو بسبب تغذية غير كافية. لذلك الإجابة الصحيحة هي: "نقص السكر".

معلم التربية الخاصة يمكنه المساهمة في توعية المجتمع من خلال:
(أ) - النشرات التوعوية: توزيع مواد مكتوبة تحتوي على معلومات مفيدة حول كيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
(ب) - الندوات والمحاضرات: تنظيم فعاليات لتوعية الجمهور حول التحديات التي يواجهها ذوو الاحتياجات الخاصة وكيفية دعمهم.
(ج) - مجالس الآباء: عقد لقاءات مع أولياء الأمور لمناقشة كيفية التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وكيفية توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل لهم.
إذًا، الحل: "جميع ما سبق".

(د) - أبجدية الأصابع الإشارية: هي طريقة تستخدم اليد والأصابع لتمثيل الحروف الأبجدية والأرقام، وهي وسيلة لتواصل الأشخاص الصم، حيث يتم تمثيل الحروف باستخدام الإشارات اليدوية.
(أ) - الأبجدية البصرية: تتعلق باستخدام الإشارات أو الرموز البصرية وليس الأبجدية اليدوية.
(ب) - الأبجدية السمعية: غير مرتبطة بالإشارات اليدوية، بل تركز على استخدام الأصوات.
(ج) - الأبجدية اليدوية: قد تشير إلى استخدام اليد للتواصل بشكل عام، ولكن الإجابة الأنسب هي أبجدية الأصابع الإشارية.

(أ) - لغة الإشارة: تعتمد بشكل رئيسي على الإشارات والحركات اليدوية والجسمية للتواصل وإيصال المعنى. هذه الطريقة هي الأكثر استخدامًا من قبل الأشخاص الصم للتفاعل مع الآخرين، حيث تعتمد على إشارات مرئية بدلاً من الصوت.
(ب) - الكتابة: تعتمد على الكلمات المكتوبة وليس على الإشارات.
(ج) - التواصل البصري: يشمل استخدام العين والنظر، لكنه لا يعتمد على الإشارات فقط.
(د) - التحدث: يعتمد على الصوت والكلام الشفهي، ولا يستخدم الإشارات.

الخطة التربوية الفردية :(IEP) وصف مكتوب يحدد كيفية التنسيق والتواصل بين مختلف أطراف العملية التعليمية (المعلم، الأهل، الأخصائيين) بهدف تلبية احتياجات الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة. جميع الخدمات التربوية المساندة والجهد الذي يبذله المعلم مع التلاميذ يتعلقان بجزء من الخطة، لذلك الإجابة الأكثر دقة: الخيار (أ).

إذا كان الغرض من الاختبار هو قياس المعرفة، فإن (أ) - الاختبارات التي تقيس القدرة على تذكر الحقائق والقوانين هي الأنسب. هذه الاختبارات تركز على قياس مدى حفظ الطلاب للمعلومات الأساسية؛ مثل: الحقائق والقوانين والمفاهيم، وهذا هو الحل.
(ب) - الاختبارات التي تقيس مهارة جمع البيانات: تركز على مهارات البحث والتحليل، ولا تقيس المعرفة بشكل مباشر.
(ج) - الاختبارات التي تقيس القدرة على استخدام المعلومات: تتعلق بمستوى أعلى من الفهم، مثل تطبيق المعرفة وليس مجرد تذكرها.

التمركز حول الذات: سمة بارزة في مرحلة ما قبل العمليات وفقًا لنظرية جان بياجيه. وهي تكون عادة بين 2 و7 سنوات، يبدأ الطفل في تطوير القدرة على التفكير الرمزي، لكنه لا يزال متمركزًا حول ذاته ولا يستطيع فهم وجهات نظر الآخرين بشكل
كامل.
(أ) - العمليات المجردة: المرحلة التي تتسم بالقدرة على التفكير المنطقي والتجريد، وتحدث بعد مرحلة ما قبل
العمليات.
(ج) - العمليات المادية: في هذه المرحلة
(بين 7 و11 عامًا) يتمكن الطفل من
التفكير المنطقي في الأشياء الملموسة،
وتقل مشكلة التمركز حول
الذات.
(د) - الحس الحركية: المرحلة الأولى في نظرية بياجيه (من 0 إلى 2 سنة)؛ حيث يكون الطفل في مرحلة الاكتشاف الحسي الحركي،
ولكن لا يحدث فيها التمركز حول الذات كما في مرحلة ما قبل العمليات.

معدل الذكاء يتم حسابه باستخدام العمر العقلي مقسومًا على العمر الزمني ثم ضربه في (100) للحصول على درجة الذكاء.

(أ) – الهو: يمثل الرغبات الغرائزية والدوافع الأساسية ويسعى لإشباعها فورًا دون تأجيل أو اعتبار للواقع، وهي الإجابة الصحيحة.
الأنا (ب): يوازن بين الهو والأنا الأعلى ويؤجل الرغبات إذا لزم الأمر.
الأنا الأعلى (ج): يمثل القيم الأخلاقية والمعايير الاجتماعية التي توجه سلوك الفرد.

نسبة الذكاء (IQ) = العمر العقلي ÷ العمر الزمني × (100).
في هذه الحالة: (12) ÷ (10) × (100) = (120).
إذاً نسبة الذكاء للطفل هي (120)، وبالتالي الاختيار "ب" هو الصحيح.

لغة الإشارة: وسيلة تواصل فريدة لفئة الصم، وتختلف من بلد إلى آخر؛ حيث أن كل دولة قد تكون لديها لغة إشارة خاصة بها تتناسب مع ثقافتها. هذا يجعل الاختيار (ب) هو الصحيح، بينما (أ) و (د) غير دقيقين؛ لأن لغة الإشارة ليست موحدة عالميًا.

(د) - برنامج بورتاج: هو أحد برامج التدخل المبكر الشهيرة التي تهدف إلى تثقيف الأمهات وتدريبهن ليصبحن المعلمات الحقيقيات لأطفالهن ذوي الإعاقة. يتم تطبيق هذا البرنامج في المنزل من خلال زيارة أسبوعية للأم والطفل، حيث يتضمن تقديم استراتيجيات تعليمية وتوجيهات لتطوير مهارات الطفل.
(أ) - تيتش :(TEACH)برنامج تعليم وتدريب يستخدم مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. يركز هذا البرنامج على تحسين المهارات الاجتماعية والسلوكية، ويُنفذ من خلال البيئات الأكاديمية وليس في المنزل.
(ب) - ليب :(LEAP) برنامج تدخلي يُستخدم للأطفال ذوي الإعاقات في مرحلة ما قبل المدرسة. يعتمد على دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين لتحفيز النمو الاجتماعي والمعرفي، وهو لا يركز على تدريب الأمهات ليصبحن المعلمات لأطفالهن في المنزل.
(ج) - هيلب :(HELP) برنامج موجه للأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة مع إعاقات أو تأخر في النمو. يعتمد البرنامج على التدخل المبكر من خلال البيئة الطبيعية للأطفال، ولكنه لا يركز على تثقيف الأمهات بشكل رئيسي كما في برنامج بورتاج.

(أ) - برامج التدخل المبكر: الأنسب لأنها توفر خدمات تربوية وعلاجية للأطفال من الولادة حتى 6 سنوات الذين لديهم احتياجات خاصة أو معرضين لخطر الإعاقة. هذه البرامج تركز على التدخل في وقت مبكر لتحسين النمو والتطور.
(ب) - برامج التوعية المجتمعية: تركز على زيادة الوعي بالمشاكل، لكنها لا تقدم خدمات علاجية أو تربوية للأطفال بشكل مباشر.
(ج) - برامج التأهيل: تركز على تأهيل الأشخاص بعد حدوث الإعاقة، بينما التدخل المبكر يهدف إلى منع حدوث الإعاقة أو تقليل آثارها في مرحلة مبكرة.
(د) - برامج الدعم المجتمعي: تقدم الدعم بشكل عام للجميع، لكنها لا تركز على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المراحل المبكرة من حياتهم.

البرامج الخاصة بـ الفئة القابلة للتدريب تركز عادةً على تطوير المهارات المهنية والوظيفية، حيث يتم تدريب الطلاب على القيام بمهام تمكنهم من الاندماج في سوق العمل والعيش بشكل مستقل.
هذه الفئة تحتاج إلى مهارات مهنية أكثر من حاجتها إلى التعليم الأكاديمي أو الرعاية الدائمة، أو الترفيه.

(د) - التقييم غير الرسمي: أسلوب يستخدم لجمع معلومات عن الطلاب بشكل غير مقيد بالاختبارات الرسمية أو المقننة. يتم جمع هذه المعلومات من خلال ملاحظة أداء الطالب في مهام الحياة اليومية في بيئات مختلفة، وهو مفيد بشكل خاص في تقييم المهارات التي لا يمكن قياسها باستخدام الاختبارات التقليدية.

صعوبات القراءة تعد من أكثر الموضوعات انتشارًا بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، حيث تشير الدراسات إلى أن 80% من هؤلاء التلاميذ يعانون من صعوبات في القراءة. وهذا يشمل صعوبات في فهم النصوص، التعرف على الكلمات، أو تجميع المعاني من القراءة.

(أ) - عدم القدرة على كتابة الكلمات شائعة الاستخدام: تعتبر مشكلة إملائية أكثر من كونها مشكلّة في التعبير التحريري. التعبير التحريري يتطلب قدرة الطالب على تنظيم أفكاره وكتابة نصوص مترابطة.
(ب) - كتابة فقرات غير مترابطة وغير منظمة: فهي من أبرز خصائص التعبير التحريري، حيث يعاني الطالب من صعوبة في ترتيب الأفكار وكتابة نصوص منطقية ومتسلسلة.
(ج) - صعوبة في التخطيط للكتابة وتوليد الأفكار وترتيبها منطقيًا: أيضًا من خصائص التعبير التحريري، حيث يواجه الطالب صعوبة في تنظيم أفكاره وتقديمها بشكل واضح.
(د) - ضعف وقلة المفردات المستخدمة: هي مشكلة أخرى تتعلق بـ التعبير التحريري، حيث يعاني الطالب من صعوبة في التعبير عن أفكاره باستخدام كلمات ومفردات غنية.

(ب) - التدخل المبكر: مجموعة من الإجراءات والتدابير التي تُنفذ في وقت مبكر لدعم طلاب صعوبات التعلم. الهدف من التدخل المبكر هو تقديم العلاج في مرحلة مبكرة من حياة الطفل أو في مراحل مبكرة من تعليمه، مما يساعد على تحسين الفرص التعليمية والتطور الأكاديمي، ويساعد الطلاب على الوصول إلى المنهج بشكل متساوٍ مع الآخرين.
إذًا، الإجابة الصحيحة هي "التدخل المبكر" لأنه يرتبط بتوفير الدعم للطلاب في وقت مبكر لتحسين فرص تعلمهم ومساعدتهم على المشاركة في بيئة التعلم الشاملة.

(ب) - أفلاطون: من أوائل الفلاسفة الذين تناولوا فكرة الفروق الفردية. في أعماله، أشار إلى أن الناس يختلفون في القدرات والمهارات، وبالتالي يحتاجون إلى نوعيات مختلفة من التعليم والوظائف، وهو الحل.
أرسطو: تناول الموضوع أيضًا، لكنه كان أكثر تركيزًا على العلاقة بين الفروق الفردية والبيئة.
كاتل وجروسمان تحدثا عن الفروق الفردية في وقت لاحق، ولكن أفلاطون كان أول من أشار إليها في سياق فلسفته التربوية.

وفقًا للإجراءات التربوية المعتمدة في مجال التربية الخاصة، يجب أن تُعد الخطة التعليمية الفردية (IEP) للطالب خلال فترة لا تتجاوز أسبوعين من نهاية إجراءات التشخيص. هذه الخطة تُعد بالتعاون بين المعلمين وأولياء الأمور والمتخصصين، وتهدف إلى تحديد أهداف تعليمية تتناسب مع احتياجات الطفل.

المصطلح الأقرب والذي يتم استخدامه بشكل شائع في الأدبيات التربوية هو (children with disorders) أو :disordered children للإشارة إلى الأطفال الذين يعانون من اضطرابات سلوكية أو معرفية تؤثر على تعليمهم.
(ب) - (handicapped children): أصبح مصطلحًا قديمًا وغير مفضل في الوقت الحاضر.
(د) - (exceptionalities) يشمل الأطفال الموهوبين وذوي الاحتياجات الخاصة في آن واحد.
(ج) - (gifted children): يشير فقط إلى الموهوبين

(ب) - السلوك الاستجابي: السلوك الذي يحدث استجابةً لمثير معين في البيئة الخارجية؛ مثل: حركة الركبة عند الضرب عليها (الاستجابة لمثير خارجي)، وهذا مثال على الإشراط الكلاسيكي الذي وضعه بافلوف.
(أ) - السلوك الإجرائي: سلوك يتم تعلمه من خلال العواقب التي تترتب عليه (التعزيز أو العقاب)، وهو يشمل الأفعال التي يقوم بها الفرد بناءً على تعليمات أو مواقف معينة؛ مثل: قيادة السيارة؛ حيث يقوم الشخص بتنفيذ مجموعة من الأفعال التي لا ترتبط بمثير محدد، بل هي استجابة لتعلم سابق وممارسة مستمرة.
إذًا، الإجابة هي السلوك الاستجابي.

(أ) - إشراك الوالدين بشكل مباشر في البرنامج التربوي للطفل هو الحل؛ لأن الوالدين هم جزء أساسي من فريق الدعم التربوي ويجب أن يكون لهم دور فعال في تطوير البرنامج التعليمي للطفل وتطبيقه.
الخيار (ب): ليست إيجابية؛ لأنها قد تخلق ضغطًا على الأسرة بدلاً من تعزيز التعاون.
الخيار (ج): مشاركة القلق سلبية ولا تفيد.
الخيار (د): من المهم أن تكون الأسرة على دراية كاملة بحالة الطفل لتتمكن من المشاركة الفعّالة في البرنامج التربوي.

(ب) - الطلاب ذوي الإعاقة السمعية: يستفيدون بشكل كبير من استخدام الكمبيوتر في التعلم؛ حيث يمكن استخدام برامج تعليمية متخصصة، مثل: برامج النصوص إلى كلام أو الفيديوهات التي تترجم الصوت إلى نصوص أو تستخدم لغة الإشارة. كما أن الكمبيوتر يمكن أن يوفر وسيلة تواصل تفاعلية تساعدهم في فهم المحتوى الدراسي بشكل أفضل.

(د) - العلاج الترويحي: يركز على تحسين الصحة العقلية والجسدية من خلال الأنشطة الترفيهية والرياضية التي تعزز الرفاهية النفسية والجسدية.
(أ) - العلاج الوظيفي: يركز على مساعدة الأفراد في أداء الأنشطة اليومية.
(ج) - العلاج الطبيعي: يركز على تحسين الحركة والقدرة الجسدية.

الفروق الفردية تتأثر بعوامل متعددة، من أبرزها الوراثة والبيئة.
الوراثة: تحدد بعض الخصائص الوراثية للفرد؛ مثل: الذكاء، القدرة على التعلم.
البيئة: تشمل العوامل المحيطية؛ مثل: الأسرة، التعليم، والتجارب الحياتية، التي تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل وتطوير الشخص.
لذلك، تتأثر الفروق الفردية بشكل كبير بكل من العوامل الوراثية والبيئية، ويعمل كلاهما معًا في تكوين شخصية الفرد وقدراته.

قد يحدث خلط في تشخيص التوحد بسبب أن الأعراض المتعلقة بالتفاعل الاجتماعي، السلوكيات النمطية، وصعوبة التواصل قد تكون مشابهة لتلك التي تظهر عند الأشخاص ذوي الإعاقة العقلية. في بعض الحالات، قد يكون الأطفال المصابون بالتوحد يعانون أيضًا من تأخر فكري، مما يساهم في الخلط بينهما.
(أ) - تشابه الأعراض بين التوحد ومتلازمة داون: إن الأعراض الأساسية لمتلازمة داون تختلف عن التوحد، خاصة فيما يتعلق بالتأخر العقلي الذي يكون أكثر وضوحًا في متلازمة داون.
(ج) - تشابه الأعراض بين التوحد والاسبرجر: متلازمة أسبرجر هي نوع من أنواع اضطراب طيف التوحد، والأعراض بين التوحد والأسبرجر قد تكون متشابهة، لكن الأطفال الذين يعانون من أسبرجر عادة ما يكون لديهم قدرات لغوية وفكرية طبيعية مقارنةً بالأطفال المصابين بالتوحد.
(د) - تشابه الأعراض بين التوحد والانسحاب: قد يظهر لدى الأطفال المصابين بالتوحد انسحاب اجتماعي، ولكن الانسحاب ليس علامة خاصة أو مميزة للتوحد فقط. يمكن أن يحدث الانسحاب أيضًا بسبب عوامل نفسية أو اضطرابات أخرى.

الأسفكسيا Asphyxia" ": حالة تحدث عندما ينخفض مستوى الأكسجين في الدم إلى درجة خطيرة، مما يؤدي إلى عواقب صحية شديدة. هذه الحالة قد تكون نتيجة لعدة عوامل، مثل الاختناق أو مشاكل التنفس. وبالتالي، الإجابة الصحيحة هي "نقص الأكسجين".

أعراض التوحد قد تتشابه مع أعراض فصام الطفولة والإعاقة العقلية في بعض الحالات، وهذا يرجع إلى التشابه في بعض السلوكيات؛ مثل:
(أ) - فصام الطفولة: قد يظهر عند الأطفال الذين يعانون من فصام بعض السلوكيات التي تتشابه مع التوحد، مثل: الانسحاب الاجتماعي وصعوبة التفاعل مع الآخرين، مما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ أو لبس بين الحالتين.
(ب) - الإعاقة العقلية: الأطفال المصابون بالإعاقة العقلية قد يواجهون صعوبة في التفاعل الاجتماعي وفهم المحيط الاجتماعي، وهي أعراض مشابهة للأطفال ذوي التوحد، خاصة في الحالات التي يصاحب فيها التوحد إعاقة فكرية؛ لذا الحل (د).
(ج) - الشلل الدماغي: على الرغم من أن الشلل الدماغي يؤثر على القدرة الحركية والتحكم في العضلات، إلا أن أعراضه لا تتشابه بشكل كبير مع التوحد، لأن الشلل الدماغي لا يتضمن عادةً التحديات الاجتماعية والنفسية التي يتميز بها التوحد.

(ج) - هناك علاقة وثيقة بين اللغة والأفكار؛ لأن اللغة تُعتبر أداة أساسية للتعبير عن الأفكار والمشاعر. عندما يكتسب الفرد لغة قوية، يصبح قادرًا على تنظيم وتوضيح أفكاره بشكل أكثر وضوحًا.
(أ) - ليس هناك علاقة بين اللغة والأفكار: غير دقيق؛ لأن اللغة وسيلة للتعبير عن الأفكار.
(ب) - تفكير الفرد لا يعتمد على مقدار الحصيلة اللغوية" ليس صحيحًا أيضًا؛ لأن تطور الحصيلة اللغوية يعزز القدرة على التفكير والتحليل.

(د) - المطوية: وسيلة تعليمية يمكن أن تحتوي على مسابقة ضمن نشاطها؛ حيث تستخدم لتنظيم معلومات ومهام تشمل مسابقة للطلاب.

(أ) - الإذاعة المدرسية فهي وسيلة إعلامية عامة وليست مخصصة للمسابقات.

(ج) - غرفة المصادر تهتم بتقديم الدعم الأكاديمي المستمر.

(ب) - المناسبات السنوية لا تتعلق بشكل مباشر بالأنشطة التعليمية.

(أ) - رسم الدماغ الكهربائي (EEG): يتم عن طريق وضع أقطاب على فروة الرأس لتسجيل النشاط الكهربائي للدماغ. يقوم هذا الفحص بتحديد ما إذا كان هناك خلل أو نشاط غير طبيعي في الفصوص المخية الأربعة (الجبهي، الجداري، الصدغي، القذالي). يُستخدم هذا الفحص بشكل رئيسي في تشخيص الاضطرابات العصبية ،مثل: الصرع وبعض مشاكل التركيز والانتباه.

(ج) - نموذج الاستجابة للتدخل :(RTI) إطار يجمع بين عمليتي التقويم والتدخل في نظام متعدد المستويات. يهدف إلى تقديم الدعم الأكاديمي والسلوكي المناسب للطلاب، مما يساعدهم في تحقيق أقصى قدر من التحصيل الدراسي ويقلل من المشكلات السلوكية. يعتمد هذا النموذج على مراقبة استجابة الطلاب للتدخلات الأكاديمية والسلوكية، وتعديلها حسب الحاجة.
(أ) - نموذج التعليم الشامل: يركز على توفير التعليم للجميع بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة، ولكنه لا يركز على تقويم الاستجابة للتدخل كما في نموذجRTI .
(ب) - نموذج التقويم التربوي: يتعامل مع عملية تقويم أداء الطلاب وتحديد احتياجاتهم التعليمية، لكنه لا يشمل آلية التدخل كما فيRTI.
(د) - نموذج التدخل المبكر: يتعلق بتقديم الدعم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مراحل مبكرة، ولكنه لا يركز على استجابة التلاميذ للتدخلات كما يفعل نموذج RTI.

(ب) - الانحراف عن السطر يشير إلى صعوبة في الكتابة أو التنسيق، وهذه مشكلة تتعلق عادةً بصعوبات الكتابة أو التنسيق المكاني للأرقام وليس بمفهوم الرياضيات ذاته، وهو الحل.
(أ) - صعوبة في تمثيل الكسور: هذه مشكلة واضحة ضمن صعوبات تعلم الرياضيات، حيث يجد الطلاب صعوبة في تمثيل الكسور بشكل صحيح.
(ج) - صعوبة حل المسائل اللفظية: هذه من أبرز السمات المتعلقة بصعوبات التعلم في الرياضيات، حيث يواجه الطلاب صعوبة في فهم وتفسير المسائل اللفظية.
(د) - صعوبة في المقارنة بين الأعداد: من الصعوبات الأساسية التي يعاني منها العديد من الطلاب ذوي صعوبات التعلم في الرياضيات، مثل مقارنة الأعداد وترتيبها.

(ج) - الأجهزة الطبية تُعتبر من الوسائل المساعدة لحالات الحبسة، حيث تساعد الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعبير أو الفهم بسبب مشكلات في الدماغ على التواصل بشكل فعال. هذه الأجهزة قد تشمل أجهزة كمبيوتر أو أدوات متخصصة لتمكين الشخص من التواصل باستخدام النصوص أو الصور. أما أصوات مصاحبة والتعليقات اللمسية والإشارة يمكن أن تكون مفيدة في بعض الحالات، لكنها لا تعتبر الوسيلة الأساسية لحالات الحبسة، حيث تحتاج هذه الحالات إلى دعم تقني للمساعدة في التواصل.

(ب) - صعوبة تمييز الدلالات اللفظية: تتعلق بالصعوبة في فهم معاني الكلمات أو المرادفات والأضداد، وهي ليست من صعوبات الفهم القرائي بحد ذاتها، وإنما قد تكون جزءًا من صعوبات اللغة بشكل عام.
(أ) - صعوبة فهم التراكيب اللغوية، فهي تتعلق بفهم الجمل المعقدة والتركيبات اللغوية داخل النصوص، وهي مشكلة شائعة ضمن صعوبات الفهم القرائي.
(ج) - صعوبة إدراك الترتيب الزماني والمكاني: تتعلق بصعوبة فهم ترتيب الأحداث أو الزمن أو المكان في النص، وهي أيضاً من مشاكل الفهم القرائي.
(د) - صعوبة في الطلاقة القرائية: تشير إلى صعوبة في قراءة النص بسرعة وفهمه، وهي أيضاً جزء من صعوبات الفهم القرائي.

(ب) - مقياس جيليام :(GARS) مقياس متخصص لتشخيص التوحد، ويستخدم بشكل واسع في تقييم سلوكيات الأطفال لتحديد مدى وجود اضطراب طيف التوحد. يعتمد المقياس على تقييم مجموعة من الأعراض والسلوكيات التي ترتبط بالتوحد؛ مثل: التفاعل الاجتماعي والسلوكيات النمطية، ويساعد في تصنيف الاضطراب وتحديد شدته.
(أ) - مقياس الفروق الفردية: هذا المقياس يستخدم لقياس الفروق بين الأفراد في مجالات مختلفة؛ مثل: الذكاء أو الأداء الأكاديمي، ولا يختص بتشخيص التوحد.
(ج) - مقياس ويسكونسن: يُستخدم مقياس ويسكونسن بشكل أساسي لتقييم وظائف الذاكرة العاملة والقدرة على اتخاذ القرارات، ولا يرتبط مباشرة بتشخيص التوحد.
(د) - مقياس سكال: مقياس سكال هو مقياس يستخدم لتقييم السلوك التكيفي والتكيف مع الحياة اليومية، ولكنه ليس المقياس الأكثر استخدامًا لتشخيص التوحد.

(د) - هوي هو من أسس أول مدرسة للمكفوفين، وكان له دور كبير في تطوير أساليب تعليمية خاصة للمكفوفين في فرنسا.
(أ) - جين ايتارد: هو معروف بدوره في تعليم الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية ولكنه لم يؤسس مدرسة للمكفوفين.
(ب) - توماس جالندت: كان مهتمًا بتعليم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، ولم يؤسس مدرسة للمكفوفين.
(ج) - منتسوري: أنشأت منهجًا تربويًا مشهورًا للأطفال بشكل عام، لكنها لم تختص بتعليم المكفوفين بشكل خاص.

نظرية التعلم بالتقليد، التي اقترحها ألبرت باندورا، تعتبر من النظريات المهمة في ميدان الإعاقة العقلية؛ لأنها تركز على قدرة الأفراد على تعلم سلوكيات جديدة من خلال ملاحظة وتقليد سلوك الآخرين.
هذه النظرية تعتبر قيمة بشكل خاص؛ لأن المعاقين عقليًا يمكنهم تعلم الكثير من السلوكيات الجديدة التي قد تكون صعبة بالنسبة لهم إذا كانوا يتعلمونها بمفردهم، لكن من خلال التقليد والمحاكاة، يمكنهم اكتساب مهارات جديدة بطريقة فعالة.

عقار :(Globulin Gamma): نوع من الأجسام المضادة التي تُستخدم لتقوية جهاز المناعة في حالات معينة. من بين استخداماته، التخفيف من الإصابة بالحصبة الألمانية أو الوقاية منها في حالة التعرض للفيروس، وذلك عن طريق تعزيز الاستجابة المناعية ضد الفيروس.

العمل بنموذج الخطة الفردية (IEP) هو الأكثر فعالية عند التعامل مع الطلاب ذوي صعوبات التعلم، حيث يتم تخصيص الأهداف والتدخلات التعليمية وفقًا لاحتياجات الطالب الفردية. بينما التحضير المتبع في المدارس العامة قد لا يكون ملائمًا لاحتياجاتهم الخاصة. نموذج تحليل الأهداف يمكن أن يكون جزءًا من الخطة الفردية لكنه ليس الخيار الأمثل بمفرده.

(ج) - الفحص الطبي قبل الزواج من أهم الأساليب الوقائية التي تحد من احتمال حدوث إعاقة عقلية للأطفال. يشمل الفحص الطبي الكشف عن الأمراض الوراثية أو الحالات الصحية التي قد تؤثر على صحة الطفل العقلية. كما يساعد في اكتشاف عوامل؛ مثل: الإصابة بأمراض مزمنة أو الاضطرابات الجينية التي قد تساهم في حدوث إعاقة عقلية.

الأصم هو الشخص الذي يعاني من فقدان سمعي بمقدار (70) ديسبل أو أكثر، حيث هذا العجز السمعي الكبير يؤثر على قدرته على سماع الأصوات بشكل طبيعي.
ديسبل :(dB) هي وحدة قياس شدة الصوت، وكلما زاد الرقم، زادت درجة فقدان السمع.
عجز سمعي: هو فقدان القدرة على السمع بدرجة تتراوح من الطفيف إلى الشديد، وعادةً ما يُستخدم مقياس الديسبل لقياس شدة هذا الفقد.
الأصم: الشخص الذي يعاني من فقدان سمعي كامل أو شبه كامل، ويُستخدم هذا المصطلح عندما يتجاوز العجز السمعي (70) ديسبل.

التربية الخاصة في المفهوم الحديث تتعلق بجميع الأطفال الذين يعانون من احتياجات خاصة، سواء كانوا من ذوي الإعاقة العقلية، السمعية أو البصرية، أي أولئك الذين يحتاجون إلى خدمات تعليمية متخصصة.
التربية الخاصة تشمل مجموعة واسعة من الاحتياجات الخاصة ولا تقتصر فقط على الصم أو المكفوفين.

الإجابة الصحيحة هي "إدراك الشكل" لأن جمع الصور المقصوصة والتعرف على الشكل الكلي يتطلب قدرة على إدراك الأشكال وتنظيمها في إطار متكامل. إدراك الشكل هو القدرة على تفسير الصور أو الأشكال وتجميع عناصرها لتكوين صورة كلية أو مفهوم معين. بينما الخيارات الأخرى مثل: "التدريب على اللوح" و "التحكم بحركة العين" و "تدريب الإحساس الحركي" تتعلق بأنشطة أخرى مثل تحسين التنسيق الحركي أو المهارات البصرية.

التفسيرات النفسية للموهبة تركز على
(أ) - الحالة النفسية للموهوب؛ حيث يمكن أن تؤثر الحالة النفسية على الأداء والإبداع.
(ب) - المشاكل النفسية التي قد يعاني منها الموهوبين يمكن أن تؤثر على تحقيق إمكانياتهم؛ مثل: القلق أو الضغط الاجتماعي.
(ج) - القدرات العقلية تعد جزءًا أساسيًا من التفسير النفسي للموهبة، حيث تعتبر القدرات العقلية المرتفعة عاملاً مهماً في التميز والإبداع؛ وبالتالي الإجابة هي: (د).

(أ) - الكوارث الطبيعية؛ مثل: الحروب، الزلازل، قد تؤدي إلى زيادة في عدد المعوقين بسبب الإصابات الجسدية الناتجة عنها.
(ب) - زيادة التقدم الطبي: يؤدي إلى زيادة الأمل في الحياة للأشخاص المصابين بأمراض أو إعاقات كانت تُعتبر مميتة في الماضي، مما يساهم في زيادة أعداد المعوقين.
(ج) - الرعاية والاهتمام لا تُعتبر سببًا لزيادة الأعداد، بل تؤدي إلى تحسين حياتهم.

صعوبات التعلم في القراءة ترتبط عادةً بمشاكل في التمييز الصوتي ومعالجة الكلمات والأنماط الكتابية؛ مثل:
الوعي بالأصوات اللغوية (مثل التمييز بين الأصوات أو فهم العلاقة بين الصوت والحرف).
تكوين كلمة من مجموعة حروف، وهو ما يعرف بـ الفك والتركيب للكلمات.
الربط بين شكل الحرف وصوته، وهو يتعلق بمهارة التعرف على الحروف وربطها بالأصوات المناسبة لها.
صعوبة فهم معاني الكلمات ومرادفاتها وأضدادها فهي لا تعتبر جزءًا رئيسيًا من صعوبات القراءة نفسها، بل هي مرتبطة بـ مستوى أعلى من الفهم القرائي، مثل الفهم النصي أو الاستيعاب.

(د) - إعادة الاختبار: الطريقة التي يتم فيها تطبيق نفس الاختبار على نفس الأفراد بعد فترة زمنية معينة لقياس الثبات. إذا كانت النتائج متقاربة، فهذا يدل على أن الاختبار ثابت.
(أ) - التجزئة النصفية: تقسيم الاختبار إلى جزئين لقياس الثبات، لكنها لا تعكس التعريف الكامل لثبات الاختبار.
(ب) - الصور المتكافئة: تستخدم اختبارات مختلفة لقياس نفس المعيار، لكنها ليست نفس اختبار مكرر.
(ج) - معاملات الاتساق الداخلي: تقيس مدى توافق الأسئلة داخل الاختبار،
لكنها لا تتعلق مباشرة بثبات الاختبار ككل.

الخطة التربوية الفردية (IEP) تهدف إلى ضمان أن يتلقى الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة التعليم والخدمات التي تلبي احتياجاته الخاصة بشكل شامل، بما في ذلك التعليم الأكاديمي، العاطفي، الاجتماعي، والتكيفي، فالإجابة الصحيحة هي (أ).
(ب) - دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم في المدرسة العادية: ليس الهدف الأساسي بل جزء من تطبيق الخطة.
(ج) - حل المشكلات التي قد يعاني منها التلميذ: هذا جزء من الخطة أيضًا.
(د) - مراعاة الظروف البيئية للتلميذ: أيضًا جزء من الخطة، لكنه ليس الهدف الأساسي الذي تركز عليه الخطة التربوية الفردية.

(ب) - التمييز البصري: قدرة التلميذ على التمييز بين الأشكال المماثلة والمختلفة باستخدام حاسة البصر. يتطلب هذا النوع من التمييز القدرة على فهم الاختلافات في الحجم، الشكل، اللون، أو الملمس بين الأشياء.
(أ) - التمييز الحركي: يتعلق بحركة الجسم أو التنقل في البيئة وليس بالتمييز بين الأشكال.
(ج) - التمييز السمعي: يتعلق بالتمييز بين الأصوات المختلفة ولا يرتبط بالرؤية.
(د) - التمييز اللغوي: يشمل التمييز بين الكلمات أو الأصوات اللغوية، وليس الأشكال أو الصور.

(ب) - صعوبات التعلم: هو المسؤول عن دعم ومساعدة الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم في تطوير المهارات الأساسية التي يحتاجونها، مثل المهارات الاجتماعية والتواصلية. هدفه هو تمكين الطلاب من التفاعل بشكل أفضل مع محيطهم الدراسي والاجتماعي، وبالتالي مساعدتهم على النجاح في المدرسة والحياة العامة باستقلال؛ لذا فهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - معلم التدريبات السلوكية: يتعامل مع السلوكيات ويستخدم تقنيات لتعديل السلوك، لكنه ليس بالضرورة مسؤولًا عن المهارات التواصلية والاجتماعية بشكل رئيسي.
(ج) - معلم تدريبات النطق: يركز على تحسين النطق والتواصل اللفظي فقط، ولا يشمل بشكل كامل المهارات الاجتماعية التي يحتاجها الطلاب في الحياة اليومية.
(د) - معلم التعليم العام: يهتم بتعليم الطلاب بشكل عام، لكنه ليس متخصصًا في دعم الطلاب ذوي صعوبات التعلم بشكل محدد.

معلم صعوبات التعلم يقدم استشارات لمعلمي التعليم العام؛ وتشمل هذه الاستشارات:
(أ) - وضع الدرجات وكتابة التقارير: حيث يوجه المعلمون في التعليم العام حول كيفية تقييم الطلاب ذوي صعوبات التعلم بطريقة عادلة وملائمة.
(ب) - التعديلات والمواءمات التكييفات في المناهج: معلم صعوبات التعلم يساعد في تكييف المناهج لتلبية احتياجات الطلاب من خلال تعديلات ومواءمات في الطريقة التي يتم بها تدريس المادة.
(ج) - الاختبارات، الواجبات، وطرق التدريس، والاستراتيجيات: يساعد معلم صعوبات التعلم معلمي التعليم العام في تحديد أساليب تدريس مناسبة وتعديل الواجبات والاختبارات لتناسب احتياجات الطلاب.

في تدريس الرياضيات، الترتيب المنطقي يبدأ عادة من قراءة الأعداد، ثم كتابتها، ثم مقارنتها، وأخيرًا ترتيبها. هذا الترتيب يساعد في بناء فهم أساسي للطالب.

(أ) - برنامج هيقاشي: برنامج يعتمد على الرياضة البدنية كأداة لتحفيز تعلم الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد. يتم استخدام الرياضة لتحسين مهارات التواصل الاجتماعي والتركيز لدى الأطفال المصابين بالتوحد.

(ب) - التداعي الحر: يتحدث الفرد بحرية عن أي شيء في ذهنه للكشف عن الأفكار اللاواعية والأفكار المكبوتة.
(ج) - التداعي المقيد: يُقيد المواضيع التي يتحدث عنها الفرد، مما لا يسمح بالكشف الكامل عن اللاوعي، لذلك لا يُستخدم.
(أ) - الإبداعي: ابتكار أفكار جديدة وحل المشاكل بطرق غير تقليدية، وهو لا يرتبط بالتحليل النفسي.
(د) - الناقد: تقييم الأفكار وتحليلها بعمق، ولا يتناسب مع هدف التحليل النفسي في استكشاف اللاوعي.

المنهج الدراسي لذوي الاحتياجات الخاصة يتم تصميمه وفقًا لاحتياجات كل طالب بشكل فردي، وبالتالي لا يتفق دائمًا مع المناهج المعدة للطلاب العاديين. يتطلب هذا تعديل المواد الدراسية، طرق التدريس.
(أ) - يأخذ في الاعتبار خصوصية الفرد: صحيح أنه يهتم باحتياجات كل فرد، لكن ذلك لا يغير أن المناهج المعدة لذوي الاحتياجات الخاصة تختلف عن المناهج العادية.
(ج) - قابل للتطبيق على العاديين: لا يُطبق المنهج المعد لذوي الاحتياجات الخاصة على الطلاب العاديين؛ لأنه مخصص لتلبية احتياجات خاصة.
(د) - يمكن تطبيقه على كل فئات الإعاقة: لا يمكن تطبيق نفس المنهج على جميع فئات الإعاقة بنفس الطريقة؛ فلكل نوع تعديلاته.

(ج) - أهلية الطالب: موافقة المعايير لتحديد ما إذا كان الطالب مؤهلاً للقبول في برنامج صعوبات التعلم بناءً على تقييم معايير معينة، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - تأهيل الطالب: لا يعني بالضرورة تحديد ما إذا كان الطالب مؤهلاً للبرنامج أو لا، بل يتعلق بعملية تدريبية أو تعليمية.
(ب) - دمج الطالب: يتعلق بإدماج الطالب في بيئة تعليمية متكاملة، لكنه لا يحدد الاستحقاق للبرنامج.
(د) - توجيه الطالب: يشير إلى إرشاده وتوجيهه نحو أنشطة معينة ولكنه لا يشمل عملية القبول في البرنامج بناءً على المعايير.

العبارة تشير إلى طرق التدريس، وهي الإجراءات والخطوات التي يتبعها المعلم مع طلاب صعوبات التعلم من أجل تنظيم المعلومات والمواقف والخبرات التربوية لتحقيق أهداف تعليمية محددة.
(أ) - استراتيجيات التعلم: الأساليب المستخدمة من قبل الطلاب أنفسهم أثناء التعلم، بينما العبارة تتحدث عما يتبعه المعلم.
(ب) - المنهج الدراسي: هو مجموعة المحتويات التي يتم تدريسها، ولا يركز على الإجراءات المتسلسلة التي يتبعها المعلم.
(د) - التدريس المخطط: قد يكون مرتبطًا بالتحضير والتخطيط المسبق للدروس، ولكنه ليس المفهوم الأقرب للإجراءات والخطوات المتسلسلة التي يتبعها المعلم في العملية التعليمية اليومية.

اضطراب الطلاقة: يتعلق بالتغير في معدل الكلام وإيقاعه؛ مثل: التأتأة أو سرعة الكلام. يظهر هذا الاضطراب عندما يواجه الشخص صعوبة في إنتاج الكلام بشكل سلس وطبيعي، مما يؤثر على تدفقه، ويشمل ذلك التوقف المفاجئ أثناء الكلام أو التكرار المفرط للأصوات والكلمات؛ أما "اضطراب الصوت" فيتعلق بمشاكل في جودة الصوت نفسه، و"اضطراب النطق" يرتبط بصعوبة في نطق الحروف أو الكلمات بشكل صحيح.

(ب) - الوراثة تعتبر من العوامل الرئيسية التي تؤثر بشكل كبير في نمو الفرد. الوراثة تحدد العديد من السمات البيولوجية مثل الطول، لون العين، والميل للعوامل النفسية. هي عامل موروث من الوالدين ويؤثر في النمو البدني والنفسي.
(أ) - الإخوة: رغم أن العلاقة بين الإخوة قد تؤثر في النواحي الاجتماعية والعاطفية، إلا أنها ليست عاملاً بيولوجيًا مباشرًا كما الوراثة.
(ج) - العمل: يمكن أن يكون له تأثيرات اجتماعية واقتصادية على النمو، لكن ليس عاملاً بيولوجيًا رئيسيًا.
(د) - الدراسة: أيضًا تؤثر على النمو العقلي والاجتماعي، ولكنها ليست عاملاً بيولوجيًا مثل الوراثة.

الدمج التربوي في التربية الخاصة يعني تعليم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول العادية أو البيئات التعليمية العامة قدر الإمكان، مع توفير الدعم اللازم لهم. الهدف هو دمج هؤلاء الطلاب في المجتمع التعليمي والاجتماعي بشكل أكبر، مع الحرص على تلبية احتياجاتهم الفردية.

عند انفصال الطفل عن الأم، يمر بعدة مراحل أو ردود فعل وفقًا لنظرية بولبي في التعلق. تشمل هذه المراحل:
(أ) - مرحلة الاحتجاج: حيث يظهر الطفل ردود فعل شديدة مثل البكاء والصراخ في محاولة للبحث عن الأم أو جذب انتباهها.
(ب) - مرحلة فقدان الأمل: يمر الطفل في هذه المرحلة بإحساس بالعجز وفقدان الأمل بعد فترة من عدم التفاعل مع الأم.
(ج) - مرحلة تلاشي التعلق: في هذه المرحلة، قد يبدأ الطفل في التكيف مع غياب الأم، ويقل تأثير انفصالها عليه. إذًا؛ الإجابة الصحيحة: جميع ما سبق.

(ج) - تحديد الغرض من الاختبار: الخطوة الأولى في بناء الاختبار التحصيلي، حيث يساعد على تحديد الأهداف التي يسعى الاختبار لتحقيقها. من خلال تحديد الغرض، يتمكن المصممون من اختيار نوع الأسئلة والمحتوى الذي يجب تضمينه في الاختبار.

الفئة التي تتميز بنسب ذكاء منخفضة جدًا (أقل من 25%) من المعوقين فكريًا تُسمى "الاعتماديون"، وهم يحتاجون إلى دعم ورعاية دائمة في معظم جوانب حياتهم اليومية؛ أما القابلين للتدريب والقابلين للتعليم فهم الفئات التي يمكن تعليمها وتدريبها بمهارات معينة بناءً على مستوى ذكائهم، بينما الاعتماديون لا يمكنهم الاعتماد على أنفسهم بشكل كبير.

مشكلات التربية الخاصة في السعودية تشمل عدة جوانب، من أبرزها:
(أ) - ضعف برامج التدخل المبكر: يعاني العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة من تأخر في الحصول على الدعم المناسب في سن مبكرة، مما يؤثر على تطور مهاراتهم.
(ب) - قلة الموارد المالية اللازمة: تعتبر الموارد المالية المحدودة من التحديات التي تواجه تطوير برامج التربية الخاصة، مما يؤدي إلى نقص في البنية التحتية والدعم المناسب.
(ج) - عدم تفهم شرائح المجتمع لبرامج التربية الخاصة: هناك حاجة للتوعية المجتمعية حول أهمية التربية الخاصة وفوائد دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.
إذًا الحل: "جميع ما سبق".

(ب) - المياه البيضاء (الساد): هي عتمة تصيب عدسة العين نتيجة لتصلب الألياف البروتينية المكونة لها. يؤدي ذلك إلى صعوبة تدريجية في الرؤية. يمكن علاجها غالبًا عن طريق عملية جراحية لإزالة العدسة المعتمة واستبدالها بعدسة صناعية.
(أ) - الماء الأسود (الجلوكوما): هو مرض يصيب العصب البصري بسبب زيادة ضغط العين، لكنه لا يرتبط بتصلب الألياف البروتينية في العدسة.
(ج) - المياه الزرقاء: هي الترجمة الشائعة للماء الأسود أو الجلوكوما.
(د) - الماء الأحمر: ليست كلمة معروفة في الطب.

(د) - الذكاء: طاقة الفرد الكلية على العمل بهدف، التفكير بعقلانية، والتعامل المثمر مع المحيط. والقدرة على التعلم، التحليل، حل المشكلات، والتكيف مع البيئة بشكل فعال، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - الدافعية: الحافز أو الرغبة في تحقيق أهداف معينة.
(ب) - الاستعداد: الجاهزية أو القابلية لتعلم مهارة أو قدرة معينة.
(ج) - النمو: التغيرات التي تطرأ على الإنسان من جميع جوانب شخصيته وبفعل عوامل فطرية وبيئية.

(ج) - التجريد: هو عملية عقلية يتم فيها تقليص التفاصيل والتركيز على الفكرة أو المفهوم الأساسي من خلال الواقع أو المواقف المحيطة. من خلال التجريد، يستطيع الفرد أن يستخلص فكرة أو مفهوم عام من مجموعة من التفاصيل المعقدة أو المتنوعة.
(أ) - التعميم فهو استنتاج يتم من خلاله تطبيق فكرة معينة على مجموعة كبيرة بناءً على حالات جزئية.
(ب) - التصنيف هو عملية تنظيم الأفكار أو العناصر بناءً على خصائص مشتركة.
(د) - المقارنة تتعلق بتحديد أوجه التشابه والاختلاف بين شيئين أو أكثر.

(ج) - التعلم المعرفي: الأحدث، ويركز على كيفية تأثير العمليات العقلية مثل: التفكير، والذاكرة، والتصورات على السلوك. ويركز على أن الأفراد يتعلمون من خلال معالجة المعلومات وليس من خلال المثيرات.
(أ) - الإشراط الكلاسيكي: نظرية إيفان بافلوف، تركز على الربط بين المثيرات والاستجابات التلقائية.
(ب) - الإشراط الإجرائي: نظرية سكينر، تركز على كيفية تأثير العواقب (التعزيز أو العقاب) على تكرار السلوك.
(د) - التعلم الاجتماعي: نظرية باندورا، تركز على التعلم من خلال ملاحظة وتقليد الآخرين.

الدراسات النفسية تشير إلى أن الأشخاص الذين يولدون بإعاقة بصرية الوالدية يكون لديهم عادةً مستوى انبساط عاطفي أكبر مقارنة بالذين يفقدون بصرهم في وقت لاحق من حياتهم (الإعاقة البصرية الطارئة). هؤلاء الأطفال قد يكونون أكثر قدرة على التكيف مع الإعاقة بسبب التعود على الظروف منذ البداية. وبالتالي الاختيار الصحيح هو "أ".

عملية الدمج الناجحة تعتمد على مجموعة من العوامل المتكاملة. تهيئة الطفل والبيئة المحيطة به من حيث الاستعداد النفسي والتربوي، توفير الأنشطة التي تتناسب مع احتياجاته وقدراته، وفهم المدرسة لطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب جميعها تلعب دورًا كبيرًا في نجاح الدمج؛ لذلك الخيار "جميع ما سبق" هو الأنسب؛ لأنه يشمل كل العوامل المؤثرة بشكل كامل.

الطفل المعاق عقليًا يظهر نموًا عقليًا أبطأ من أقرانه العاديين، حيث يتطور بمعدل 9 شهور عقلية أو أقل عن كل سنة من عمره.
الطفل المعاق عقليًا: هو الطفل الذي يعاني من تأخر في تطور المهارات العقلية مقارنةً بالأطفال في نفس عمره.

عند التحاق الأطفال بالمدرسة للمرة الأولى أو انتقالهم إلى مدرسة جديدة، من المهم أن يخضعوا لعملية الفرز لتقييم احتياجاتهم التعليمية وتحديد ما إذا كانوا بحاجة إلى دعم إضافي من قبل أخصائي التربية الخاصة أو المعلم في المدرسة العادية. هذه العملية تساعد في التعرف المبكر على أي صعوبات قد يواجهها الطفل، وهو الحل.
(ب) - الإثراء النوعي: يشير إلى تقديم تحديات إضافية أو فرص تعلم أكثر عمقًا للأطفال الموهوبين، وهو ليس الهدف الأساسي في هذه الحالة.
(ج) - الرعاية الاجتماعية: تركز على الدعم الاجتماعي والعاطفي للطلاب، ولكن الفرز هو الذي يعنى بالتقييم التعليمي والتربوي.

أول معهد لصعوبات التعلم في المملكة تم افتتاحه في عام (1417 هـ /1416 هـ) المعهد كان خطوة مهمة في تطوير الدعم الأكاديمي والنفسي للأطفال ذوي صعوبات التعلم في المملكة.

عند استخدام العقاب في تعديل السلوك، يعتمد الأسلوب على تعريض الفرد لمثيرات منفرة أو العقاب الجسدي في بعض الحالات الخاصة، إذا كان السلوك غير المرغوب فيه شديدًا ويستلزم اتخاذ إجراءات صارمة. ومع ذلك، يعتبر استخدام العقاب الجسدي مرفوضًا في كثير من الأحيان في التطبيقات الحديثة لتعديل السلوك، ويجب أن يتم بحذر وفقًا للمبادئ الأخلاقية؛ لكن يُفضل في علم النفس الحديث التركيز على أساليب أكثر إيجابية؛ مثل: التعزيز السلبي أو التجاهل المنظم للسلوكيات غير المرغوب فيها.

(ب) - صعوبة تمييز الدلالات اللفظية: تتعلق بالصعوبة في فهم معاني الكلمات أو المرادفات والأضداد، وهي ليست من صعوبات الفهم القرائي بحد ذاتها، وإنما قد تكون جزءًا من صعوبات اللغة بشكل عام.
(أ) - صعوبة فهم التراكيب اللغوية: فهي تتعلق بفهم الجمل المعقدة والتركيبات اللغوية داخل النصوص، وهي مشكلة شائعة ضمن صعوبات الفهم القرائي.
(ج) - صعوبة إدراك الترتيب الزماني والمكاني: تتعلق بصعوبة فهم ترتيب الأحداث أو الزمن أو المكان في النص، وهي أيضاً من مشاكل الفهم القرائي.
(د) - صعوبة في الطلاقة القرائية: تشير إلى صعوبة في قراءة النص بسرعة وفهمه، وهي أيضاً جزء من صعوبات الفهم القرائي.

الإجابة: (1416 هـ)، تم تأسيس برنامج صعوبات التعلم في المملكة العربية السعودية في هذا العام، والذي يُعتبر بداية للتركيز على تعليم ودعم الطلاب ذوي صعوبات التعلم.

المنحنى التشخيصي العلاجي في التربية الخاصة يستند إلى تشخيص المشكلة ومعالجتها. يتضمن هذا التشخيص تحديد الصعوبات التي يواجهها الطالب، ثم تحديد استراتيجيات العلاج التي تناسب احتياجاته. الهدف هو تحسين الأداء الأكاديمي أو السلوكي للطالب.
(ب) - تجزئة المهمة التعليمية: تقسيم المهام إلى أجزاء صغيرة، وهو جزء من أساليب التدريس ولكنه ليس الأساس في المنحنى التشخيصي العلاجي.
(ج) - استخدام نموذج تدريب العمليات: يركز على تدريب مهارات محددة، لكنه لا يشمل التشخيص والعلاج.
(د) - تطبيق نموذج تدريب العمليات: يشمل أسلوبًا تدريبيًا، ولكنه لا يعالج التشخيص كجزء من المنهج العلاجي. إذًا، الإجابة: تشخيص المشكلة ومعالجتها.

قبل تصميم البرنامج التربوي الفردي (IEP)، يجب على المعلم أولاً تقييم مستوى الأداء الحالي للطالب في مختلف المجالات التعليمية والاجتماعية والسلوكية. هذا التقييم يسمح بتحديد احتياجات الطالب ومن ثم وضع أهداف تعليمية مخصصة.
(د) - التعرف على المستوى الأدائي: هو الخطوة الأساسية التي يجب القيام بها أولاً قبل تحديد الأهداف.

(ب) - التكرار: هو أحد أنواع اضطرابات الطلاقة، حيث يعيد الشخص بعض الكلمات أو المقاطع الصوتية بشكل متكرر أثناء الكلام، مما يؤثر على سلاسة الحديث.
(أ) - بحة الصوت فهي اضطراب في جودة الصوت وليس في الطلاقة.
(ج) - الحذف يشير إلى اختصار الكلمات أو الأصوات أثناء النطق.
(د) - قلة المفردات تتعلق بضعف في تنوع الكلمات ولا تعد اضطرابًا في الطلاقة.

فئة القابلين للتعليم تشير للأفراد الذين يعانون من إعاقة عقلية خفيفة (البسيطة)، وهم قادرون على التعلم والتحصيل الأكاديمي، وإن كانوا يحتاجون إلى دعم وتعليم خاص، (ج) + (أ) + (ب): الإعاقات المتوسطة، الشديدة، والحادة تشير لمستويات إعاقة أعلى حيث قد تكون قدرة هؤلاء الأفراد على التعلم محدودة للغاية، وقد يحتاجون إلى برامج تأهيلية أكثر من كونها تعليمية.

من واجبات المعلم في تهيئة البيئة الصفية (أ) - تقديم نشاطات متنوعة تتناسب مع اهتمامات وقدرات الطلاب المختلفة، مما يساعد على تحفيزهم وزيادة تفاعلهم. أما (ب) - الاعتماد على التنافسية قد يؤدي إلى ضغط غير ضروري.
(ج) - عرض المواد التعليمية دون تعديل قد لا يناسب احتياجات الطلاب.
(د)- عدم مراعاة الحالة الفردية يتعارض مع مبدأ تلبية احتياجات كل طالب بشكل خاص.

(ب) - المنهج الوظيفي: كما ذكرت، يركز على إعداد الطالب لمتطلبات الحياة المستقلة، وهو يركز على المهارات التي تساعد على التكيف مع الحياة اليومية والعملية في المستقبل.
(ج) - المنهج يسير من الأعلى إلى الأدنى: هذا يشير إلى تنظيم المنهج بطريقة تراكمية، بحيث تبدأ المهارات الأساسية في أعلى مستوى من التعقيد، ثم يتم تفكيكها وتدريسها في مستويات أقل تعقيدًا، ما يسهل تحقيق الأهداف التي تركز على الاستقلالية في سن الرشد.
إذًا، المنهج الوظيفي والمنهج الذي يسير من الأعلى إلى الأدنى يتماشيان مع متطلبات الأداء المستقل في سن الرشد، ولهذا فإن
(ب و ج) هما الإجابة الصحيحة.

تصنيف المعوقين قد يؤدي في بعض الأحيان إلى عزل الطفل المعاق عن المجتمع بسبب وجود تصنيفات قد تكون مقيدة أو موجهة نحو الانفصال بين الأطفال المعاقين وأقرانهم في المجتمع، وهو الحل.
الخيار (أ): التصنيف لا يعني بالضرورة تسهيل تكيف الطفل المعاق مع المجتمع؛ بل قد يؤدي إلى مزيد من العزلة أو التهميش.
الخيار (ج): التصنيف قد يؤثر في الطريقة التي ينظر بها الآباء إلى أطفالهم، ولكن لا يعني بالضرورة تحسين التقبل.

في حالة الإعاقة العقلية الشديدة، يكون العمر العقلي عادةً أقل من سنتين. الأفراد في هذه الفئة يعانون من تأخر شديد في القدرات العقلية، ويحتاجون إلى دعم دائم في جميع الأنشطة اليومية؛ مثل: العناية الذاتية.

الإجابة الصحيحة (أ) - المجال المعرفي؛ لأن الاستراتيجيات التي تساعد التلميذ على تعلم المفاهيم وتذكر المعلومات تتعلق بشكل أساسي بتعزيز العمليات العقلية، هذه العمليات تتضمن تقنيات؛ مثل: التكرار المتباعد، الخرائط الذهنية، والربط بين المعلومات، وهي استراتيجيات ترتبط بالمجال المعرفي الذي يركز على اكتساب وتخزين المعلومات.
(ب) - المجال اللغوي: يركز على تطوير المهارات اللغوية مثل القراءة والكتابة، ولكنه ليس بالضرورة مرتبطًا بشكل مباشر بتعلم المفاهيم وتذكرها.
(ج) - المجال السلوكي: يتعامل مع تنظيم السلوكيات مثل الانضباط والتحفيز، ولكنه لا يركز بشكل مباشر على تعلم المفاهيم.
(د) - المجال النفسي: يركز على بناء الثقة بالنفس والتحفيز الداخلي، ولكنه لا يعنى بشكل رئيسي بتعلم المفاهيم أو استرجاع المعلومات.