اختبار الرخصة المهنية التربية الخاصة نموذج (B)

(أ) - الذكاء: طاقة الفرد الكلية على العمل بهدف التفكير بعقلانية، والتعامل المثمر مع المحيط، والقدرة على التعلم، التحليل، حل المشكلات، والتكيف مع البيئة بشكل فعال. (د) – الدافعية: الحافز أو الرغبة في تحقيق أهداف معينة.
(ب) – الاستعداد: الجاهزية أو القابلية لتعلم مهارة أو قدرة معينة.
(ج) – النمو: التغيرات التي تطرأ على الإنسان من جميع جوانب شخصيته وبفعل عوامل فطرية وبيئية؛ وهي الإجابة الصحيحة.

الحل (ج)؛ لأن جهاز الأوبتكون (Optacon) يستخدم لتحويل النصوص المطبوعة إلى إشارات اهتزازية تُحس بالأصابع، وهو مخصص للأفراد ذوي الإعاقة البصرية. يعتمد على مساعدة الأشخاص المكفوفين لقراءة النصوص وتحويلها إلى إشارات لمسية.

مقياس فينالند يستخدم لقياس السلوك التكيفي، والذي يتضمن المهارات التي يحتاجها الفرد للتفاعل مع المحيط الاجتماعي والبيئي بشكل فعال.
(أ) - السلوك التكيفي: مجموعة من المهارات التي تساعد الأفراد على التكيف مع الحياة اليومية؛ مثل: المهارات الاجتماعية، والعناية الذاتية. (د) - الأكاديمي: المهارات والمعرفة المتعلقة بالمواد الدراسية؛ مثل: الرياضيات والعلوم. (ب) - الحركي: يتعلق بالمهارات الحركية التي تشمل التنسيق بين الأعضاء الحركية والقدرة على أداء الحركات.
(ج) - الاجتماعي: المهارات التي تتعلق بالتفاعل مع الآخرين، ولكنها لا تتعلق بشكل مباشر بالتكيف مع الحياة اليومية كما في السلوك التكيفي.

الأطفال المصابون بالشلل الدماغي يعانون من اضطراب في التنسيق العضلي، مما يسبب صعوبة في التحكم في وضعيات الجسم، وبالتالي قد يتخذون أوضاعًا خاطئة.
(ب) – عدم اتساق العضلات: فشل في التنسيق بين العضلات أثناء الحركة، مما يسبب صعوبة في الحفاظ على وضعية الجسم بشكل صحيح.

تأسست إدارة التعليم الخاص في المملكة العربية السعودية في عام (1382 هـ) (الموافق 1962 م). وكانت هذه الخطوة جزءًا من جهود الحكومة السعودية لتنظيم وتطوير التعليم الخاص، بما في ذلك توفير التعليم للطلاب ذوي الإعاقة.

(ج) - الاستنتاج: الطالب يستخلص المعلومات بناءً على ما تعلمه. في هذا المثال، الطالب يحدد الشمسية والقمرية من كتاب القراءة، وهو يقوم باستنتاج القاعدة أو المفهوم الذي تعلمه مسبقًا.
(أ) - التعميم: تطبيق المعرفة في مواقف جديدة، وليس استخلاص المعلومات.
(ب) - الاكتساب: يشير إلى تعلم المفاهيم أو المهارات لأول مرة، ولكن الطالب هنا يقوم بتطبيق ما تعلمه.
(د) - التقويم: قياس مستوى تعلم الطالب، وهذا لا ينطبق هنا حيث يطلب المعلم من الطالب تحديد الأشياء.

العلاقة بين القراءة والكتابة واللغة الشفوية تعتبر علاقة كلية؛ لأنها تمثل جوانب مترابطة من مهارات اللغة. هذه المهارات تدعم بعضها البعض بشكل متكامل؛ فالقدرة على القراءة تعزز الكتابة، والكتابة تدعم اللغة الشفوية، والعكس صحيح؛ لذلك لا يمكن فهم أو تطوير مهارة واحدة دون الأخرى
(أ) - جزئية: العلاقة بين المهارات محدودة أو جزئية، وهو ما لا يتناسب مع الترابط الكلي بين القراءة والكتابة واللغة الشفوية.
(ب) - هرمية: المهارات مترتبة بعضها على بعض بشكل تسلسلي، وهو ليس الحال في هذه العلاقة.
(د) - سلبية: لا تعكس هذه العلاقة أي تأثير سلبي، بل هي تفاعلية ومفيدة.

الإجابة الصحيحة هي "الاستعداد"؛ لأنه يشير إلى القدرة الكامنة لدى الفرد على التعلم والتفوق في مجال معين.
(أ) - النمو: يتعلق بالتطور العام، وليس بالقدرة على تعلم مهارة.
(ج) - الدافعية: تشير إلى الرغبة في التعلم، لكنها ليست القدرة الفطرية.
الذكاء: يتعلق بالتفكير والتحليل بشكل عام، وليس بالقدرة الكامنة على تعلم مهارة معينة.

(ب) - السلوك الاستجابي: السلوك الذي يحدث استجابةً لمثير معين في البيئة الخارجية؛ مثل: حركة الركبة عند الضرب عليها (الاستجابة لمثير خارجي)، وهذا مثال على الإشراط الكلاسيكي الذي وضعه بافلوف.
(أ) - السلوك الإجرائي: سلوك يتم تعلمه من خلال العواقب التي تترتب عليه (التعزيز أو العقاب)، وهو يشمل الأفعال التي يقوم بها الفرد بناءً على تعليمات أو مواقف معينة؛ مثل: قيادة السيارة؛ حيث يقوم الشخص بتنفيذ مجموعة من الأفعال التي لا ترتبط بمثير محدد، بل هي استجابة لتعلم سابق وممارسة مستمرة.
إذًا، الإجابة هي السلوك الإجرائي.

من مهام معلم النطق في فريق إعداد البرنامج التربوي هو المشاركة في تشخيص احتياجات الطالب في مجال التواصل. هذا المجال يشمل القدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر والتفاعل مع الآخرين باستخدام اللغة، سواء كانت شفهية أو غير شفهية (مثل: الإشارة). بعد التشخيص، يقوم معلم النطق بتفسير النتائج لباقي أعضاء الفريق لمساعدتهم في تحديد أهلية الطالب لخدمات برنامج صعوبات التعلم.
(ب) - مجال الإصغاء: يركز على قدرة الطالب على الاستماع والانتباه للأصوات، وهو جزء من التواصل، لكنه لا يشمل جميع جوانب تواصل الطالب.
(ج) - مجال الاستماع: أيضًا جزء من التواصل ولكنه يركز فقط على الاستماع، وليس على جميع عناصر التواصل الشفهي أو غير الشفهي.
(د) - مجال القراءة: يتعلق بالقدرة على فهم النصوص المكتوبة، وليس بالتواصل بشكل عام.

النظرية الرائدة تفسر طبيعة صعوبات التعلم أن الاضطرابات العصبية أو الدماغية قد تؤدي إلى صعوبات التعلم، وتبدأ قبل الولادة. والعوامل الوراثية أو البيئية خلال الفترة الجنينية قد تؤثر على تطور الدماغ،
قد تشمل هذه العوامل مشاكل الوراثة أو تعرض الجنين لمواد ضارة أو إصابات أثناء الحمل؛ لذا فهي الإجابة الصحيحة.
إجابة (ب) - تبدأ بعد الولادة: قد تكون صعوبات التعلم نتيجة لتأثيرات بعد الولادة، لكن النظرية تشير إلى أن السبب يعود إلى اضطرابات قبل الولادة.
(ج) - تبدأ أثناء الولادة: قد تحدث بعض المشاكل أثناء الولادة تؤثر على الدماغ، ولكن الصعوبات التي تفسرها النظرية تكون عادة ناتجة عن أسباب قبل الولادة.
(د) - تتأثر بالبيئة: على الرغم من أن البيئة قد تلعب دورًا في ظهور الصعوبات، إلا أن هذه النظرية تشير بشكل أكبر إلى العوامل البيولوجية والوراثية التي تبدأ قبل الولادة.

من أبرز فوائد الدمج التربوي هو توفير فرص تعليمية مناسبة لذوي الاحتياجات الخاصة في بيئة تعليمية شاملة. الدمج يسمح للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بالمشاركة في الأنشطة التعليمية مع أقرانهم في الفصول العادية، مما يسهم في تحسين مهاراتهم الأكاديمية والاجتماعية والتواصلية.

الإجابة الصحيحة هي "برامج المعلم المتجول"؛ لأن هذا النوع من البرامج يتيح للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة التسجيل في مدارس قريبة من منازلهم، حيث يقضون يومهم الدراسي مع الأطفال العاديين. في هذا السياق، يقوم المعلم المتجول (أو المتخصص في التربية الخاصة) بزيارة هذه المدارس بشكل دوري لتقديم الدعم والخدمات التعليمية المتخصصة التي يحتاجها الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصة.
الخيارات الأخرى مثل: "برامج غرف المصادر" تشير إلى توفير غرفة خاصة داخل المدرسة يتم فيها تقديم خدمات تعليمية خاصة، بينما "برنامج المعلم المستشار" يشير إلى دور المعلم في تقديم الاستشارة والمساعدة دون تقديم التدريس المباشر للأطفال في الفصول الدراسية.

(ب) - (التدريس الموازي): النموذج الذي يتم فيه تدريس مجموعات منفصلة من الطلاب من قبل معلمين مختلفين.
(د) - (التدريس المشترك): يكون فيه المعلمان يعملان معًا في نفس الفصل.

(أ) - (التدريس التكميلي): يُعنى بتقديم دعم إضافي للمحتوى نفسه لتعزيز الفهم.

(ج) - (التدريس البديل): يركز على تغيير الطريقة أو الأسلوب الذي يُقدّم به المحتوى ليتناسب مع احتياجات التلميذ.

الطالب الذي يعاني من ضعف في جميع المواد الدراسية ولا يستطيع الالتحاق بالجامعة عادة ما يُصنف ضمن فئة "بطيء التعلم". هؤلاء الطلاب قد يواجهون صعوبات تعلم لكنهم لا يعانون من الإعاقات الفكرية أو الصعوبات التعلمية المحددة.
(أ) معاق فكريًا: الشخص الذي يعاني من انخفاض ملحوظ في القدرات العقلية (مثل الذكاء) والسلوك التكيفي، مما يؤثر على قدرته على التعلم والتكيف مع متطلبات الحياة.
(ب) متأخر دراسيًا: الطالب الذي يظهر تأخرًا ملحوظًا في تحصيله الدراسي مقارنة بأقرانه، لكنه لا يعاني من إعاقة فكرية أو صعوبة تعلم معينة.
(ج) صعوبات تعلم: مجموعة من الاضطرابات التي تؤثر على قدرة الطالب في اكتساب المهارات الأكاديمية (مثل القراءة أو الرياضيات) رغم امتلاكه لذكاء طبيعي أو فوق المتوسط.
(د) بطيء تعلم: الشخص الذي يتعلم بمعدل أبطأ من المتوسط، لكنه لا يعاني من إعاقة فكرية، بل يعبر عن تأخر ملحوظ في اكتساب المهارات المعرفية مقارنة بأقرانه.

(أ) - أساليب التقويم الرسمية: الأدوات والمقاييس المقننة التي تُستخدم لجمع المعلومات حول التلميذ بشكل منظم ودقيق. تتضمن هذه الأساليب اختبارات وأدوات تقييم معتمدة يمكن أن توفر معلومات واضحة حول مستوى التلميذ في مختلف الجوانب الأكاديمية أو النفسية.
(ب) - الأساليب الحوارية: تركز على التفاعل والمحادثات، لكنها ليست بالضرورة مقننة أو منظمة؛ مثل: الأساليب الرسمية.
(ج) - الأساليب العملية: تتعلق باستخدام الأنشطة العملية لتقييم المهارات، لكنها لا تركز بالضرورة على جمع معلومات شاملة ومقننة.
(د) - أساليب التقويم غير الرسمية: هي طرق أكثر مرونة وأقل تنظيمًا، مثل: الملاحظات اليومية، لكنها ليست مقننة، مثل: الأساليب الرسمية.

برامج التأهيل النفسي: تهدف إلى مساعدة الأفراد المعاقين على التعامل مع الضغوط النفسية والآثار النفسية الناجمة عن الإعاقة. هذه البرامج لا تركز فقط على المعاق نفسه، بل تشمل أيضًا دعم أسرته في التعامل مع التحديات النفسية التي قد تنشأ نتيجة للإعاقة. يعمل المتخصصون في التأهيل النفسي على تحسين الصحة النفسية والرفاهية العامة للمعاقين وأسرهم، مما يساعدهم على التكيف مع الوضع الجديد.
(ب) - تدريب المعاقين على المهارات المهنية: هذا يتعلق بالتأهيل المهني وليس بالتأهيل النفسي.
(ج) - تدريب المعاقين على السلوكيات اليومية: هذا جزء من التأهيل الاجتماعي أو التوظيفي، لكنه لا يرتبط مباشرة بالجانب النفسي.
(د) - تعليم المعاقين مهارات التواصل الاجتماعي: هذا جزء من برامج التأهيل الاجتماعي، ويعد ذا طابع تفاعلي مع المجتمع أكثر من كونه محوره التأهيل النفسي.

الإجابة الصحيحة هي (أ) - المجال الوجداني، يركز على القبول والميل نحو حل الألغاز في المسابقات المدرسية، مما يتعلق بـ الجانب الوجداني الذي يتضمن المشاعر والدوافع والاهتمامات.
(ب) - النفس حركي: يتعامل مع المهارات الحركية الجسدية، وهذا الهدف لا يتضمن ذلك.
المعرفي: يركز على المعرفة والفهم، بينما الهدف هنا ليس على اكتساب معرفة جديدة.
(د) - السلوكي: يركز على التغييرات في السلوكيات الخارجية، لكن الهدف هنا يتعلق أكثر بالاهتمام والتحفيز الداخلي.

(IEP): Individualized Education Program: : هو برنامج لتلبية صعوبات التعلم. يهدف هذا البرنامج إلى تقديم خطط تعليمية وتوجيهات تدريسية مخصصة لكل طالب وفقًا لاحتياجاته الفردية. يتم تطويره عادةً من قبل فريق متخصص يتضمن المعلمين وأولياء الأمور والمتخصصين في التربية الخاصة.

الإجابة الصحيحة هي "المدخل السلوكي"؛ لأن هذا المدخل يركز على تأثير البيئة المحيطة بالطفل على سلوكه. في هذا السياق، يتم دراسة العلاقة بين الطفل وبيئته بكل متغيراتها، مثل: الأسرة والمدرسة والمجتمع، وكيف تؤثر هذه العوامل على سلوك الطفل وتعلمه. المدخل السلوكي يعتمد على فهم كيفية استجابة الأطفال للمؤثرات البيئية وكيفية تعديل سلوكهم من خلال تفاعلهم مع تلك البيئة. أما الخيارات الأخرى مثل: "المدخل الأسري" و"المدخل الطبي" و"المدخل المدرسي"، فهي تركز على جوانب معينة من البيئة مثل الأسرة أو الصحة أو التعليم، بينما المدخل السلوكي يشمل جميع هذه المتغيرات بشكل شامل.

لتحديد أهلية الطفل المعاق عقليًا يتم عادة استخدام مقاييس الذكاء (لقياس القدرات العقلية العامة) والسلوك التكيفي (لقياس قدرة الطفل على التكيف مع الحياة اليومية). هذه المقاييس تساعد في تحديد مستوى الإعاقة العقلية وكيفية تقديم الدعم المناسب للطفل.
(أ) - الفردية والجماعية: نوع الاختبارات ولكن لا تتعلق بشكل مباشر بتحديد الإعاقة العقلية.
(ب) - الملاحظة وتقدير السلوك: قد تستخدم في بعض الحالات، ولكن لا تكفي وحدها لتحديد أهلية الإعاقة العقلية.
(د) - الأداء واللفظية: تتعلق بنوع الاختبارات (اختبارات الأداء والاختبارات اللفظية)، لكنها ليست المقاييس الرئيسية لتحديد الإعاقة العقلية.

(أ) - المظاهر التعليمية: لا ترتبط مباشرة بالمشكلات التعليمية بل يؤثر على سلوك الطالب في البيئة التعليمية.
(ج) - الإدراكية: ليست سلوكيات معرفية، بل سلوكية؛ أما النمائية: تتعلق بتطور المهارات، وليست سلوكيات ناتجة عن مراحل النمو؛ أما الشخصية: سلوكيات تعكس جوانب من شخصية الفرد، لذا هي الإجابة الصحيحة.

"Dyslexia" أو عسر القراءة: اضطراب يؤثر على قدرة الفرد على قراءة الكلمات بشكل صحيح. باقي المصطلحات تشير إلى مشكلات أخرى، مثل: صعوبة الكتابة (Dysgraphia) أو صعوبة الحساب (Dyscalculia) أو صعوبة الحركة (Dyskinesia).

(أ) - التثلث الصبغي: هو النوع الأكثر شيوعًا لمتلازمة داون؛ حيث يوجد نسخة إضافية من الكروموسوم (21) في جميع خلايا الجسم، مما يعني أن الشخص يحتوي على ثلاث نسخ من الكروموسوم (21) بدلاً من نسختين.
(ب) - النوع الفسيفسائي: تكون بعض خلايا الجسم تحتوي على النسخة الإضافية من الكروموسوم (21)، بينما بعض الخلايا الأخرى تحتوي على العدد الطبيعي.
(ج) - الانتقال الكروموسومي: انتقال جزئي للكروموسوم (21) إلى كروموسوم آخر. يعني ذلك أن الكروموسوم (21) قد يرتبط بكروموسوم آخر بشكل غير طبيعي، لكن الشخص لا يحتوي بالضرورة على نسخة إضافية كاملة من الكروموسوم (21). قد تكون هذه الحالة ناتجة عن انتقال كروموسومي من الوالدين إلى الطفل.

(ج) – (الصمم) و(المكفوفين) عادةً يُعتبران إعاقات مستقلة عن بعضها البعض، بحيث يمكن لكل منهما أن يُعتَبر إعاقة منفردة تؤثر على قدرة الشخص على السمع أو الرؤية على التوالي. في حالات كثيرة، لا يُعتبر تعدد العوق في هذه الحالة لأن كل إعاقات لها تأثيرات مستقلة ولا تتداخل بشكل معقد كما في الحالات الأخرى؛ مثل: "إعاقة عقلية، شلل نصفـي" أو "إعاقة عقلية، اضطرابات لغوية"؛ حيث يمكن أن تكون الإعاقات مترابطة وتؤثر بشكل متداخل على قدرات الشخص.

(ج) - معلم صعوبات التعلم يمكنه تنفيذ والإشراف على تدريس الأقران في الفصل العادي أو غرفة المصادر.
في الفصل العادي، يمكن للمعلم تنظيم أنشطة تدريس الأقران بين الطلاب العاديين وطلاب صعوبات التعلم، مما يعزز التفاعل الاجتماعي والتعلم التشاركي.
أما في غرفة المصادر، فهي بيئة مساندة حيث يتم تقديم الدعم الأكاديمي الإضافي للطلاب ذوي صعوبات التعلم، ويمكن تدريب الطلاب العاديين هناك على كيفية مساعدة زملائهم؛ لذا فهو الحل الصحيح.
(أ) - الفصل العادي فقط: غير صحيح، لأن غرفة المصادر أيضًا تُعد بيئة مهمة لتنفيذ هذا النوع من التدريس.
(ب) - غرفة المصادر فقط: لا يشمل الفصل العادي الذي قد يكون الخيار الأفضل لتطبيق التدريس التشاركي في بيئة متنوعة.
(د) - المسرح المدرسي: ليس بيئة تعليمية مناسبة لتنفيذ تدريس الأقران أو تقديم الدعم الأكاديمي.

متلازمة أسبرجر تعتبر من اضطرابات طيف التوحد التي تتميز بقدرة عقلية طبيعية أو فوق المتوسطة، مما يجعل الأطفال المصابين بها يمكنهم الالتحاق بالمدارس العادية بشرط توفير خدمات خاصة لدعم تعلمهم وتكيفهم الاجتماعي.

اللغة التعبيرية: تشير إلى قدرة الفرد على التعبير عن أفكاره ومشاعره باستخدام الكلمات والعبارات. عندما تكون اللغة التعبيرية غير متطورة أو ضعيفة، قد يواجه الطفل صعوبة في استخدام المفردات بشكل مناسب أو يعاني من نقص في المفردات. قد يعجز الطفل عن التعبير عن نفسه بوضوح أو قد يفتقر إلى بعض المهارات اللغوية اللازمة للتواصل الفعال. في بعض الحالات، قد يكون التواصل اللفظي وغير اللفظي محدودًا.

تعد "لوحة أيام الأسبوع" من الأدوات التعليمية التي تستخدم في المراكز التعليمية الخاصة لتعليم الأطفال المهارات الأساسية مثل الأرقام والأيام والشهور.
اللوحات الأخرى، مثل "زهرة الخشخاش" و"الموناليزا" و"بيكاسو"، ليست مرتبطة بالبرامج التعليمية في المراكز الخاصة.

(أ) - الذاكرة البصرية: استراتيجية تعليمية تعتمد على استخدام الصور والمحتوى البصري لمساعدة الطلاب في تعلم المعلومات. في هذا المثال، استخدم المعلم بطاقات خارجية تحتوي على معلومات غير كاملة مما يساعد الطالب في استعادة وتذكر المعلومات البصرية، وبالتالي تعزيز عملية التعلم البصري.

الإجابة الصحيحة هي "تعميم" لأن الطالب طبق المهارة التي تعلمها (قياس المساحة) في موقف جديد (غرفة في المنزل)، وهو ما يعكس تعميم المهارة.
(ب) - إتقان: تعني إتمام المهارة بنجاح، لكن التعميم يشمل تطبيق المهارة في مواقف جديدة.
(ج) - تهميش: لا يتناسب مع السياق. (د) - تفصيل: لا يتعلق بشرح المهارة، بل بتطبيقها.

أنواع السلوك التكيفي هي:
الإيجابي: سلوك يساعد الفرد على التكيف مع بيئته بشكل بنّاء ويحقق نتائج جيدة.
السلبي: سلوك يعوق التكيف ويؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها.
السلوك التكيفي بشكل عام هو ما يساعد الشخص على التكيف مع المواقف والتحديات بطريقة مناسبة وفعّالة.

أفضل طريقة لتقسيم الحصة الدراسية تكون بناءً على الدرس وحاجات الطالب. المعلم قد يحتاج إلى التدريس الجماعي في بعض الأحيان إذا كان الموضوع عامًا لجميع الطلاب؛ بينما في حالات أخرى قد يفضل التدريس الفردي لتلبية احتياجات خاصة.

(أ) – الحول: اختلال في وضع العينين نتيجة لصعوبة في قيام العضلات بالتحكم في حركة كريات العين، مما يؤدي إلى انحراف العين إما نحو الداخل أو نحو الخارج. يؤدي الحول إلى ضعف الرؤية وقد يكون عرضًا خطيرًا لأمراض الشبكية.
(ب) - العمى: فقدان كامل للرؤية، وليس ناتجًا عن انحراف العين أو مشاكل في العضلات.
(ج) - الاستجماتيزم: تشوه في شكل القرنية أو العدسة يؤثر على وضوح الرؤية، ولكنه لا يرتبط بمشاكل في حركة العين.
(د) - التهاب العين: التهاب يصيب العين لكنه لا يؤدي إلى اختلال في وضع العينين كما يحدث في الحول.

الإجابة الصحيحة (ب): الأسلوب التكراري؛ لأنه يعزز تثبيت المعلومات في الذاكرة ويتيح للطلاب فرصة لفهم الدروس. بينما الأسلوب المباشر قد يكون فعالًا، إلا أنه لا يساهم في تعزيز الفهم طويل الأمد؛ أما الأسلوب المجرد فقد يكون معقدًا بالنسبة لهم، والتمييز بين الأساليب الترفيهية والتعلمية يتطلب توازناً أكبر لتحقيق أفضل النتائج.

الحل (أ)؛ لأن طلاب صعوبات التعلم وبطيء التعلم والمتأخرين دراسيًا يتم تعليمهم داخل المدارس العادية أو المدارس الشاملة؛ حيث يمكنهم الحصول على الدعم.
لا يمكن القول انهم جميعًا يمتلكون نفس نسبة الذكاء أو نفس الخصائص.

(ب) – التأهيل: عملية متكاملة تهدف إلى تحسين قدرة الشخص المعاق في أداء وظائفه الحياتية. يتضمن ذلك استخدام مجموعة من الخدمات الطبية والنفسية والاجتماعية لمساعدته على تحقيق أقصى إمكانياته.
(د) – الدمج: يشير إلى دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع أو المدارس العادية،
(أ) - الإرشاد يتعلق بتقديم النصائح والدعم النفسي فقط، والتقييم يشمل قياس أداء الفرد ولكن لا يتضمن دعم شامل.

(أ) - إبدال: الخطأ الذي يحدث عندما يتم استبدال حرف أو صوت بآخر، كما في هذا المثال حيث تم استبدال حرف "أ" بحرف "ت" في كلمة "كتاب".

(د) - الإشارة تعتبر وسيلة فعالة في حالات الصم، حيث يتم استخدامها للتواصل بواسطة اليدين، الوجه، أو العينين. يُستخدم لغة الإشارة بشكل واسع للتواصل مع الأشخاص الصم، حيث تكون الإيماءات اليدوية وتعبيرات الوجه جزءًا أساسيًا من هذا النظام اللغوي. بينما باقي الإجابات الأخرى مثل: ارتفاع الصوت غير مفيد للأشخاص الصم، والأجهزة الرياضية والأجهزة الطبية قد تكون مفيدة في مجالات أخرى، لكنها لا تركز على التواصل مع الأشخاص الصم.

مرض تاي ساكس وراثي ناتج عن طفرة جينية تؤثر على وظائف الدماغ، وهو ينتقل من الأبوين إلى الأبناء. يؤثر المرض على الجهاز العصبي، مما يؤدي إلى مشاكل عقلية وعصبية شديدة، ويتميز بتدهور في الوظائف المعرفية والحركية في مرحلة الطفولة.

تصحيح عيوب النطق والكلام يُعتبر من الخدمات المساندة التي تقدم في المدرسة العادية لطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يُساعد المختصون في تحسين مهارات النطق والكلام لدى الطلاب.
(أ) - التعليم: جزء أساسي من العملية التعليمية ولا يُعتبر خدمة مساندة.
(ب) - التأهيل الطبي: من الخدمات الصحية المساندة وليس داخل المدرسة.
(ج) - التأهيل المهني: يركز على تدريب الأشخاص على المهارات المهنية بعد التعليم المدرسي، ولا يعتبر خدمة مساندة داخل المدرسة العادية.

تهيئة البيئة الصفية داخل الفصل العادي لتناسب تنفيذ التدريس التشاركي أو تدريب الأقران هي مسؤولية معلم الفصل العادي.
التدريس التشاركي وتدريب الأقران هما استراتيجيتان يتم فيهما تعزيز التعاون بين الطلاب في تعلم المواد الدراسية، حيث يساعد الطلاب بعضهم البعض تحت إشراف المعلم؛ لذا فهو الحل.
(ب) - معلم صعوبات التعلم: قد يكون له دور في دعم الطلاب ذوي صعوبات التعلم، لكنه لا يتولى تهيئة البيئة الصفية.
(ج) - وكيل شؤون الطلاب: يهتم بالقضايا الإدارية والطلابية فقط.
(د) - المرشد الطلابي: يركز على الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب ولا يتدخل بشكل مباشر في تهيئة البيئة الصفية للفصل.

(أ) - التعميم: تطبيق المهارات في مواقف جديدة.  (د) - النمذجة: تقليد التلميذ لما فعله المعلم، تحت إشراف المعلم.
(ج) - الإيضاح: شرح الفكرة فقط.  (ب) - التمارين الموجهة: التلميذ يؤدي المهمة باستخدام الإجراء الذي شاهده، تحت إشراف المعلم، وهذا هو الأنسب.

(أ) - النشاط الذاتي: الطالب يستخدم حديث النفس للمساعدة في تنظيم وتوجيه نفسه أثناء الكتابة، وهو نوع من الاستراتيجيات الذاتية التي تساعد في التعلم.
(ب) - ملاحظة المقروء: تركيز الطالب على النص المقروء لفهمه.
(ج) - التلقين الحركي: تعلم الحركات أو المهارات من خلال الممارسة.
(د) - أسلوب النمذجة: تعلم شيء عن طريق مشاهدة شخص آخر يؤدي المهمة.
إذًا، الإجابة الصحيحة هي النشاط الذاتي.

(ج) - الأهداف العامة: الأساس في أي برنامج تربوي فردي، حيث تحدد الأهداف التي يجب أن يحققها التلميذ وتوجه جميع الجهود التربوية؛.
التقييم الوظيفي السلوكي: يقيم سلوكيات التلميذ ويُساعد في تحديد العوامل المؤثرة في سلوكه؛ لكنه ليس العنصر الأساسي.
(ب) - خطة التدخل المبكر: تُستخدم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مراحل عمرية مبكرة لدعمهم؛ لكنها ليست العنصر الرئيسي في البرنامج الفردي.
(د) - جدول الصف اليومي: يُنظم الأنشطة اليومية في الصف؛ ولكنه ليس العنصر الأساسي في تحديد الأهداف الفردية.

(ج) - بلولر هو أول من استخدم مصطلح "التوحد الطفولي" في عام 1911؛ حيث وصف فيه مجموعة من الأعراض التي تظهر في الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد. بينما كانر هو من قام بتطوير هذه الفكرة بشكل أكبر في الأربعينيات.

(ج) - البرنامج التربوي الفردي :(IEP) وثيقة رسمية مخصصة لكل طالب لديه صعوبات تعلم تحدد احتياجات الطالب الخاصة استنادًا إلى نتائج التشخيص. ويتضمن الخدمات التربوية والمساندة التي يحتاجها الطالب لتحقيق أهدافه التعليمية، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - تقرير القياس والتشخيص: يتضمن نتائج التشخيص والقياس ولكن لا يحتوي على الخدمات التربوية والمساندة التي يقدمها المعلم للطالب. وهو ليس وثيقة شاملة.
(ب) - الوثيقة التربوية: مصطلح عام قد يشير إلى أي وثيقة تربوية، لكنها ليست مخصصة لتفصيل البرنامج الفردي للطالب.
(د) - الخطة الأسرية: تركز على دور الأسرة في دعم الطالب فقط.

(ج) - التعزيز السلبي: يتضمن إزالة أو تجنب موقف غير مرغوب فيه كحافز لتحفيز السلوك المرغوب. المعلم استخدم تعزيزًا سلبيًا لأنّه لم يقدم مكافأة، بل أزال مهمة غير مرغوب فيها (تقرير الأسبوع القادم) إذا قدّم الطالب تقريرًا جيدًا، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - تعزيز إيجابي: كان سيعني تقديم مكافأة، مثل درجات أو هدايا.
(د) - تعزيز لفظي: كان يعني مدحًا مباشرًا.

(ب) - استراتيجية تدريس الذات تعتمد على النظرية السلوكية المعرفية، حيث يتعلم الطالب من خلال العمل الذاتي والمشاركة النشطة في عملية التعلم، وفي هذه الاستراتيجية، الطالب هو الفاعل الرئيسي في تعلم المهارات الكتابية، ويشمل ذلك التوجيه والنمذجة من قبل المعلم، وكذلك التغذية الراجعة التي تُقدم لتحسين المهارة.
المعلم يوجه الطالب، بينما يتعلم الطالب كيف يراقب ويقيم عمله ويقوم بتعديله بناءً على التغذية الراجعة؛ لذا فهي الإجابة.
(أ) - التدريس المعرفي: يركز على العمليات العقلية مثل التفكير وحل المشكلات ولكن ليس له نفس التركيز على تدريس الذات.
(ج) - التدريس السلوكي: يعتمد على التعزيز والاستجابة بشكل أساسي، وليس بالضرورة على النمذجة الذاتية أو تدريس الذات.

(أ) – الأصم: هو الشخص الذي يعاني من فقدان سمعي يبدأ من (70) ديسبل فأكثر. هذا المستوى من فقدان السمع يؤدي إلى صعوبة شديدة في سماع الأصوات اليومية بشكل واضح وقد يتطلب استخدام وسائل مساعدة مثل السماعات أو تعلم لغة الإشارة للتواصل.
(ب) - ضعيف السمع: يشير إلى فقدان سمعي أقل من (70) ديسبل، ويمكن للشخص ضعيف السمع سماع الأصوات بدرجة معينة.
(ج) - الشخص الذي يعاني من ضعف بسيط في السمع: يشير إلى فقدان سمعي خفيف لا يتجاوز (25 - 40) ديسبل.
(د) - شخص يعاني من صعوبة في التمييز السمعي: قد يكون لديه صعوبة في فهم الأصوات أو التمييز بينها، لكنه لا يشير إلى فقدان سمعي عميق كما في حالة الأصم.

(أ) - التثلث الصبغي: النوع الأكثر شيوعًا لمتلازمة داون؛ حيث يوجد نسخة إضافية من الكروموسوم (21) في جميع خلايا الجسم، مما يعني أن الشخص يحتوي على ثلاث نسخ من الكروموسوم (21) بدلاً من نسختين.
(ب) - النوع الفسيفسائي: تكون بعض خلايا الجسم تحتوي على النسخة الإضافية من الكروموسوم (21).
(ج) - الانتقال الكروموسومي: انتقال جزئي للكروموسوم (21) إلى كروموسوم آخر. لكن الشخص لا يحتوي بالضرورة على نسخة إضافية كاملة من الكروموسوم (21). قد تكون هذه الحالة ناتجة عن انتقال كروموسومي من الوالدين إلى الطفل.

من خلال المقصف المدرسي، يمكن للطلاب ذوي صعوبات التعلم تطبيق مهارات العد في بيئة حياتية حقيقية، مما يساعدهم على تعميم المهارات المكتسبة في الفصل الدراسي إلى مواقف الحياة اليومية؛ مثل: شراء الطعام والشراب.
تعميم المهارة: تطبيق المهارة في مواقف أو بيئات مختلفة غير تلك التي تم تعلمها فيها.

في البداية، كان التعليم الخاص يعتمد على المبادرات الفردية أكثر من البرامج الحكومية أو البعثات الخارجية، حيث كانت الجمعيات الخيرية والمبادرات الفردية هي المحرك الأساسي للتعليم الخاص.
الخيارات الأخرى غير صالحة؛ لأن (ج) + (أ): المؤسسات التعليمية أو البعثات الخارجية لم تكن أساس البداية في المملكة، بل كان التدخل الفردي والمجتمعي هو المهيمن في تلك المرحلة.

النمو الحركي والبدني للأطفال المعاقين عقليًا أقل تطورًا مقارنة بالأطفال العاديين. هذا بسبب التأثيرات الناتجة عن الإعاقة العقلية التي تؤثر على قدرة الأطفال على تطوير المهارات الحركية والبدنية، الانخفاض يشير إلى أن الأطفال المعاقين عقليًا قد يواجهون صعوبة في اكتساب المهارات الحركية أو البدنية بمعدل طبيعي؛ في حين أن البطء في النمو هو وصف عام أيضًا، إلا أن "الانخفاض" يوضح بشكل أدق التحديات التي يواجهها هؤلاء الأطفال في النمو الحركي والبدني.

(ج) - الثلث الأول من الحمل: هو الفترة الأكثر حساسية لتطور دماغ الجنين، حيث أن أي تأثيرات ضارة كالأمراض أو العوامل البيئية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على تطور الدماغ وتسبب إعاقات عقلية.
تأثيرات العوامل السلبية تكون أقل حدة في الأشهر الوسطى أو الأخيرة مقارنةً بالأشهر الأولى.

نجاح عملية تعديل السلوك يتطلب:
إجراء التعديل في البيئة الطبيعية: تعديل السلوك يجب أن يحدث في السياق الذي يظهر فيه السلوك، لتكون التغييرات فعالة.
التعامل مع السلوك بوصفه محكومًا بنتائجه: السلوك يتأثر بالعواقب التي تترتب عليه، والتعديل يعتمد على تعزيز السلوكيات المرغوبة وتجاهل السلوكيات غير المرغوبة.
التركيز على السلوك الظاهر: التعديل يكون على السلوكيات القابلة للرصد والقياس، وليس على الأفكار أو المشاعر الداخلية.
إذًا، "كل ما سبق" ضروري لنجاح العملية.

السلوك التكيفي: قدرة الفرد على التكيف مع بيئته الحياتية والتعامل مع مواقف الحياة اليومية، ودرجة الذكاء تُستخدم أيضًا لتحديد حالة الإعاقة العقلية، إذًا، الإجابة هي "درجة الذكاء والسلوك التكيفي"؛ أما البيئة الاجتماعية لا علاقة لها بحالة الإعاقة.

(ج) - علماء الأعصاب هم أول من تناولوا ميدان صعوبات التعلم بالدراسة. حيث كانت تُفهم بشكل رئيسي من خلال الدراسات العصبية من خلال تأثيرات في الدماغ أو في الأنظمة العصبية. لاحقًا، توسعت الدراسات لتشمل علماء النفس وعلماء التربية.

عند إعداد الوسائل التعليمية لطلاب المعاقين عقليًا، يجب أن تكون الوسيلة موجهة لتلبية احتياجات الطالب الخاصة بما يتناسب مع قدراته ومستوى فهمه. بينما اهتمام الطالب قد يؤثر على تحفيزه، إلا أن احتياجاته هي الأساس لتصميم الوسيلة التعليمية المناسبة. (ج) و (ب) - المرحلة التعليمية والنمو الانفعالي: قد يكونان مهمين أيضًا، لكن التركيز على الاحتياجات يعد الأكثر أهمية لضمان فاعلية التعلم.

الخدمات الأكاديمية تتضمن مجموعة من المواد الدراسية التي يتم تقديم الدعم فيها للطلاب ذوي صعوبات التعلم.
(أ) - الرياضيات: تشمل الدعم الأكاديمي في فهم المفاهيم الرياضية.
(ب) - القراءة، الإملاء، الخط، التعبير التحريري: هذه المجالات الأساسية التي يعاني فيها بعض الطلاب، ويتم دعمهم في هذه المواد لتطوير مهارات القراءة والكتابة.
(ج) - مادة التعثر: تختص بمساعدة الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم خاصة.
جميع هذه المجالات تدخل ضمن إطار الخدمات الأكاديمية التي تهدف إلى تحسين الأداء الأكاديمي للذوي صعوبات التعلم.

(أ) - التقييم المبني على المنهج: يعتمد على متابعة عمل الطالب الصفي ومدى تقدمه أثناء تنفيذ المنهج الدراسي. يساعد المعلم في تعديل التدريس بناءً على هذا التقدم.
الاختبارات التحصيلية المعيارية: تقيس مستوى الطالب مقارنة بالآخرين ولا تركز على تعديل التدريس بناءً على التقدم الفردي.
التقييم التلخيصي: يقيم الطالب في نهاية فترة معينة ولا يركز على التعديل المستمر.
(د) - الممارسات الموجهة: تركز على توجيه الأنشطة التعليمية لكنها لا تتابع تقدم الطالب بشكل مستمر.

طلاب فئة صعوبات التعلم، وتحديدًا الذين لم يتوفر لهم برامج صعوبات تعلم في مدارسهم، يجب أن يتم الالتزام بتطبيق أدوات القياس والتقويم عليهم في جميع المراحل التعليمية؛ وذلك يشمل المراحل الابتدائية، المتوسطة، والثانوية لضمان أن التشخيص والتقويم يتم في جميع المراحل بشكل مستمر ومتسلسل.
يُعتبر القياس والتقويم جزءًا أساسيًا في عملية تحديد احتياجات الطالب التعليمية، ويجب أن يتم بشكل منتظم لتمكين المعلمين من ملاحظة التقدم أو التحديات.
باقي الإجابات لا تشمل جميع المراحل؛ لذا فهم إجابات خاطئة.

(ج) - رسم الدماغ الكهربائي: (EEG) يُستخدم لقياس النشاط الكهربائي للدماغ ويساعد في تشخيص حالات مثل: الصرع وإصابات المخ.
(ب) - اختبار السمع: هو اختبار لتقييم قدرة الأذن على سماع أصوات معينة ويُستخدم في تشخيص الإعاقة السمعية.
(د) - الأشعة السينية: هي تقنية تصوير تُستخدم للكشف عن المشاكل الهيكلية في الجسم مثل: الكسور أو التغيرات في الأنسجة.
(أ) - الفحص الصوتي: هو فحص يستخدم لتقييم مدى قدرة الشخص على سماع الأصوات بترددات مختلفة.

(ج) - الإشراف الفعّال على الطالب عن بعد: يعد من طرق الوقاية الفعالة من المشاكل السلوكية. بينما صياغة القوانين بشكل صارم قد تؤدي إلى مشكلات أخرى، وإعطاء مساحة للطالب مع متابعته عن كثب هو الحل الأفضل.

الدمج في المدارس يهدف إلى دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في البيئة التعليمية العامة، وعادة ما يقتصر على الطلاب الذين يعانون من إعاقات ذات شدة بسيطة إلى متوسطة. الطلاب ذوي الإعاقات الشديدة قد يحتاجون إلى بيئات تعليمية مخصصة ومختلفة.
لماذا لم يتم اختيار الإجابة الأخرى؟ لأن الدمج يشمل بشكل أساسي الطلاب ذوي الإعاقات التي لا تؤثر بشكل كبير على قدرتهم في التفاعل مع الطلاب الآخرين.

(د) - الإدراك السمعي: هو قدرة التلميذ على معرفة وفهم المعنى الدال للكلمات التي يسمعها دون الحاجة إلى شرحها في جملة. يعني ذلك أن التلميذ يستطيع التعرف على المعنى واستخلاصه من الصوت الذي يسمعه مباشرة.
(أ) - الإدراك البصري: يتعلق بفهم الأشياء أو الكلمات التي تُرى، وليس سماعها.
(ب) - الإدراك الحسي: يشمل جميع الحواس (السمع، البصر، اللمس) ولكنه ليس محددًا بالكلمات المسموعة.
(ج) - الإدراك اللمسي: يتعلق بالحاسة اللمسية أو الشعور بالأشياء من خلال اللمس.

الخيار (ج): يعتبر مرحلة المعالجة الأولية للمعلومات في الذاكرة قصيرة المدى، وهي غالبًا ما تكون أضعف عند ذوي صعوبات التعلم، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) - النقل غير الكفء للمعلومات إلى ذاكرة طويلة المدى: يتعامل مع مرحلة لاحقة من المعالجة ولا يفسر بشكل مباشر ضعف الذاكرة قصيرة المدى.
(ب) - صعوبة استخدام الذاكرة: مشاكل في تطبيق الذاكرة على المواقف، ولكنه لا يفسر الضعف في الذاكرة قصيرة المدى نفسها.
(د) - صعوبة التعميم من موقف لآخر: التحديات في نقل المعرفة من سياق إلى آخر ولا ترتبط بشكل رئيسي بمشاكل الذاكرة.

البيئة الأقل تقيدًا تعني دمج الطلاب ذوي الإعاقة مع أقرانهم العاديين قدر الإمكان. الخيارات الأخرى تقيد التفاعل بين الطلاب ذوي الإعاقة وأقرانهم العاديين أو تعزلهم.

الإجابة (ج)؛ لأنها تمثل مرحلة المراهقة الوسطى. هذه المرحلة تمتد عادة من (15) إلى (17) سنة، وهي الفترة التي يتطور فيها المراهق بشكل كبير من الناحية النفسية والاجتماعية، حيث يبدأ في البحث عن هويته ويواجه تحديات جديدة في مسار نضوجه.
(40) إلى (60) سنة: هذه الفترة تخص مرحلة الرشد المتأخر، وليست مرحلة المراهقة.
يوم إلى (10) سنوات: هذه الفترة تخص مرحلة الطفولة المبكرة، وليست المراهقة.
(د) - مرحلة الثانوية: على الرغم من أن هذه المرحلة قد تتداخل مع المراهقة الوسطى، إلا أن المدى الزمني المعبر عنه في الإجابة (ج) أكثر دقة.

(ج) - التمييز بين الأصوات: استراتيجية هامة في معالجة صعوبات الكتابة؛ حيث يساعد على التعرف على الأصوات المختلفة وتمييزها. هذه الاستراتيجية تعتبر أساسية للأطفال الذين يعانون من صعوبات في الكتابة أو القراءة؛ مثل: الديسلكسيا.
(أ) - التلقين الحركي: أسلوب تدريبي يعتمد على تكرار الحركات لتصبح تلقائية، ويستخدم لتعليم المهارات الحركية.
(ب) - استراتيجية الشبكة التربيعية: طريقة تنظيمية لعرض المعلومات في شبكة مرئية توضح العلاقات بين الأفكار.
(د) - الملاحظة المقروءة: استراتيجية تعتمد على متابعة سلوك الطالب من خلال قراءة الملاحظات المكتوبة لتوثيق التقدم والتعديل في الأساليب التعليمية.

تحليل المهمة يعتمد على تقسيم المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة يسهل على التلميذ مع الإعاقة إتمامها بنجاح. هذا الأسلوب يعزز من فُرص النجاح والتعلم للطلاب ذوي الإعاقات المختلفة، ويزيد من فعالية التدريس.
(ب) - تدريب الطلاب على استخدام الوسائل التكنولوجية: هذا مفيد، لكنه لا يعتبر الأساس الرئيسي لتحليل المهمة الذي يركز على تقسيم المهام بشكل تدريجي.
(ج) - إجراء التدريس في وقت واحد لجميع الطلاب: هذه الطريقة قد لا تناسب احتياجات الطلاب ذوي الإعاقات المختلفة، حيث يتطلبون تخصيصًا أكبر في التدريس.
(د) - تعليم المهارات الأساسية فقط: هذا قد يكون جزءًا من عملية التدريس، لكن تحليل المهمة يهدف إلى تدريس المهام تدريجيًا، وليس التركيز فقط على المهارات الأساسية.

(د) - قصر النظر: حالة معاكسة لطول النظر، حيث يعاني الفرد من صعوبة رؤية الأجسام البعيدة بوضوح، بسبب أن الصور تتشكل أمام الشبكية بدلاً من أن تتشكل عليها. يتم تصحيح قصر النظر باستخدام العدسات المقعرة التي تساعد في إعادة تركيز الصورة على الشبكية.
(أ) - طول النظر: يحدث عندما تتشكل الصور خلف الشبكية، مما يؤدي إلى صعوبة رؤية الأجسام القريبة. يتم تصحيحه باستخدام العدسات المحدبة.
(ب) - انحراف العين: هو اختلال في محاذاة العينين، ويشمل الحول، ولكنه لا يتعلق بمشاكل الرؤية القريبة أو البعيدة.
(ج) - العمى: فقدان كامل للرؤية، وهو ليس حالة مشابهة لقصر النظر.

العمليات النفسية الأساسية: تتعلق بالوظائف العقلية الأساسية مثل: الانتباه (التركيز)، الذاكرة (تخزين واسترجاع المعلومات)، والإدراك (القدرة على تفسير المحفزات).
(د) - الذكاء والخبرة والمهارة هي قدرات معرفية متقدمة تتطلب التفاعل مع العمليات النفسية الأساسية، في حين أن الدافعية والنشاط تتعلق بالسلوكيات وليس العمليات النفسية الأساسية.

الإعاقة البصرية تُعرف على أنها حالة يقل فيها القدرة على الإبصار بحيث لا يمكن تصحيحها باستخدام النظارات أو العدسات، وتُصنف هذه الإعاقة على أنها عندما يكون البصر أقل من (20 / 200) في العين الأفضل باستخدام التصحيح البصري.

الحل: "فردي / لفظي"؛ لأن اختبار "ستانفورد بينيه" يُجرى فرديًا مع كل شخص، ويعتمد أساسًا على القدرات اللفظية (مثل: الفهم والتعبير).
(ب) - جماعي / لفظي خطأ؛ لأنه لا يُجرى جماعيًا.
(أ) - فردي / أدائي خطأ؛ لأن الاختبار يركز على القدرات اللفظية وليس على المهارات الأدائية.
(د) - جماعي / أدائي خطأ؛ لأنه لا يُجرى جماعيًا ولا يعتمد على الأداء الحركي.
اختبار بيتا = جماعي / أدائي
اختبار ألفا = جماعي / لفظي.
اختبار ستانفورد بينيه = فردي / لفظي.

(د) طرح التساؤلات: يساعد في تنمية فهم الطالب للنص القرائي، حيث تشجع هذه الطريقة الطالب على التفكير النقدي والتحليل، مما يعزز من استيعابه للنص.
(أ) ضع عنوانًا للنص: رغم أنه يمكن أن يكون مفيدًا، إلا أنه لا يعزز الفهم بقدر طرح الأسئلة التي تحفز التفكير.
(ب) أكتب نصًا: كتابة نص ليس له علاقة مباشرة بتنمية فهم النص المقروء.
(ج) أقسم النص: التقسيم قد يساعد في التنظيم ولكن طرح التساؤلات يساهم بشكل أكبر في الفهم العميق للنص.

من متطلبات الدمج التربوي هو تهيئة المدرسة العادية لاستقبال الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. يشمل ذلك تدريب المعلمين على التعامل مع احتياجات هؤلاء الطلاب، وتوفير الدعم اللازم داخل الفصول العادية، بالإضافة إلى تعديل البيئة التعليمية لتكون شاملة لجميع الطلاب، وهو الحل.
(أ) - عزل ذوي الاحتياجات الخاصة عن أسرهم: ليس جزءًا من متطلبات الدمج، حيث أن الدمج يهدف إلى تعزيز ارتباط الطلاب بعائلاتهم ومجتمعهم.
(ج) - توفير مناهج مختلفة عن مناهج التعليم العام: الدمج التربوي يركز على دمج الطلاب في الفصول العادية، مع تعديل المناهج حسب الحاجة، وليس توفير مناهج مختلفة تمامًا.

(د) – المكفوفون: كانوا من أول فئات المعوقين الذين حظوا بالرعاية والاهتمام، حيث بدأت العناية بهم منذ العصور القديمة، وتم تأسيس أولى مدارسهم؛ مثل: مدرسة "هوي" في فرنسا. كما تم تطوير أساليب تعليمية خاصة بهم مثل طريقة برايل.
(أ) - ذوي التوحد: بالرغم من أن التوحد يحظى الآن بالاهتمام، إلا أن الرعاية المبكرة لم تكن كما هو الحال مع المكفوفين.
(ب) - المعاقون عقليًا: على الرغم من وجود بعض الاهتمام المبكر، إلا أن الرعاية لهذه الفئة تطورت بشكل أبطأ مقارنةً بالمكفوفين.
(ج) - الصم: بدأت الرعاية للصم أيضًا في وقت متأخر نسبيًا مقارنةً بالمكفوفين، رغم تأسيس مدارس للصم.

المنحنى التشخيصي العلاجي في التربية الخاصة يركز على" تشخيص المشكلات التي يعاني منها الطلاب ومعالجتها من خلال استراتيجيات تدريس مناسبة" . هذا النموذج يساعد في وضع خطط علاجية دقيقة تتناسب مع احتياجات الطالب؛ أما باقي الإجابات، فتتعلق بتقنيات تعليمية عامة ولا تركز بشكل مباشر على التشخيص والعلاج.

الذكاء: قدرة الفرد على التفكير والتحليل وحل المشكلات بطرق متعددة، وهو يشمل جوانب متعددة؛ مثل: الفهم والتعلم.
أما الاستعداد: القدرات الطبيعية التي يمتلكها الفرد والتي تجعله جاهزًا لتعلم أو أداء مهام معينة.
إذًا الذكاء يعد أعم وأوسع من الاستعداد؛ حيث أنه يشمل قدرات متعددة؛ بينما الاستعداد غالبًا ما يشير إلى الاستعداد أو التهيؤ لفعل شيء معين.

(د) - نظام برايل: نظام الكتابة المستخدم للمكفوفين، حيث يتم تمثيل الحروف والأرقام من خلال رموز نقطية ملموسة يمكن قراءتها عن طريق اللمس.
"برايل" هو النظام المعترف به عالميًا لقراءة وكتابة المكفوفين، بينما الخيارات الأخرى لا تتعلق بنظام الكتابة للمكفوفين.

الحل هو "مفهوم الذات"؛ لأنه يشير إلى التصور الذي يكونه الفرد عن نفسه، ويعد الأساس الذي يبني عليه سلوكه وتفاعلاته مع البيئة المحيطة. يعتبر مفهوم الذات حجر الزاوية في بناء الشخصية لأنه يعزز تكامل الشخصية وتناسق مكوناتها، مما يساعد الفرد على التكيف مع محيطه والتفاعل مع التحديات بشكل أكثر إيجابية. عندما يكون لدى الشخص مفهوم ذاتي قوي وواضح، يشعر بالثقة في نفسه وفي قدراته. أما الخيارات الأخرى مثل "القياس" أو "المقارنة"، فهي تتعلق بتقييم الذات مقارنة بالآخرين، و"التقبل الاجتماعي" يتعلق بقبول الفرد داخل المجتمع، لكنها لا تساهم في تكامل وتماسك الشخصية كما يفعل "مفهوم الذات".

(ب) - إيذاء الذات جسديًا يعد من المظاهر التي تشير إلى اضطرابات نفسية أو انفعالية شديدة، مثل: الاكتئاب الحاد أو اضطرابات الشخصية. بينما، الإجابات الأخرى: النشاط الزائد، إيذاء الآخرين، والكسل الزائد قد تكون مرتبطة باضطرابات انفعالية بدرجات بسيطة أو متوسطة، إلا أن إيذاء الذات يُعتبر علامة على اضطراب انفعالي أكثر شدة يتطلب تدخلاً علاجيًا فوريًا.

(ج) - السؤال "كيف" يساعد الطلاب على التفكير بعمق. بدلاً من مجرد تقديم إجابة أو تذكر معلومات، يتطلب هذا النوع من الأسئلة أن يشرح الطالب الطريقة التي وصل بها إلى الإجابة. هذا يشجع على التفكير النقدي والاستقلالية في التعلم، ويتيح تقديم الإجابات بطريقة تناسب مستوى فهمهم.

(ج) - التمييز: يتطلب القدرة على التفريق بين العناصر (مثل: التمييز بين الكلمات التي تحتوي على تنوين وتلك التي لا تحتوي عليه).
(د) - الإدراك: استيعاب المعنى العام للمعلومة. (ب) - التطبيق: استخدام المعرفة في مواقف جديدة لحل مشكلات.

إندوسيد: دواء قد يتسبب في تشنجات لدى الأطفال كأحد الآثار الجانبية المحتملة، خاصة إذا تم تناوله بجرعات غير مناسبة أو إذا كان لدى الطفل حساسية أو تفاعل مع الدواء.

برنامج بورتاج يهدف إلى:
(أ) - تقديم برنامج مبكر داخل بيئة الطفل: حيث يُنفذ التدخل في بيئة الطفل الطبيعية (مثل المنزل) لتشجيع التعلم والمهارات.
(ب) - الاشتراك المباشر للوالدين في تدريب الطفل: يركز البرنامج على تدريب الوالدين ليصبحوا المعلمين الرئيسيين لأطفالهم من خلال تعليمهم استراتيجيات تعليمية فعالة.
(ج) - الاكتشاف المبكر للإعاقة من خلال تقييم الطفل: يتضمن البرنامج تقييمًا دقيقًا للأطفال للكشف المبكر عن أي تأخيرات أو إعاقات في النمو، مما يتيح التدخل المبكر.

الدمج العكسي: وضع الطلاب العاديين في بيئة تعليمية مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، بهدف زيادة الوعي وتعليمهم التعاون والتفاهم مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
الدمج العكسي يتضمن عملية تعليمية موجهة للأطفال العاديين في مؤسسات مخصصة لذوي الإعاقة، وهو عكس مفهوم الدمج التقليدي الذي يكون في المدارس العامة.