اختبار الرخصة المهنية التربية الخاصة نموذج (A)

(د) – الخلل في الأداء الوظيفي للمخ: يعتبر السبب الأكثر شيوعًا لصعوبات التعلم، وهو مشكلات في العمليات العصبية والدماغية التي تؤثر على قدرة الطفل في معالجة المعلومات وتعلم المهارات الأكاديمية، وهذه الأسباب تعتبر بيولوجية ونيورولوجية (متعلقة بوظائف الدماغ).
(أ) – نقص في التغذية: قد يؤثر على النمو العام للطفل، لكن لا يعد السبب الرئيسي لصعوبات التعلم.
(ب) – ضعف في التعليم المبكر: يمكن أن يؤدي إلى تأخر في اكتساب المهارات الأكاديمية، لكنه ليس السبب الجوهري لصعوبات التعلم.
(ج) – اضطراب في الأسرة: قد يؤثر على الصحة النفسية للأطفال وسلوكهم، لكنه لا يعد السبب الأساسي لصعوبات التعلم.

(أ) – القراءة: تُعد أكثر الجوانب الأكاديمية انتشارًا في صعوبات التعلم؛ لأنها تتطلب مجموعة من المهارات الأساسية التي قد تكون صعبة على بعض الطلاب؛ مثل:
فك التشفير: يحتاج الطلاب إلى القدرة على تحويل الرموز المكتوبة (الحروف) إلى أصوات إذا كانت هناك صعوبة، قد يواجه الطالب مشكلة في قراءة الكلمات بشكل صحيح.
(ب) - الاستيعاب اللغوي: القراءة لا تقتصر فقط على النطق الصحيح للكلمات؛ بل تتطلب أيضًا فهم المعاني. الطلاب الذين يعانون من صعوبة في معالجة اللغة قد يجدون صعوبة في فهم النصوص.
التنسيق بين الذاكرة واللغة: القراءة تتطلب استخدام الذاكرة لاسترجاع الكلمات، ومعالجة اللغة بشكل سريع أثناء القراءة.

(ب) - التعاقد السلوكي: اتفاق مكتوب بين الطالب وإدارة المدرسة يتضمن تحديد السلوكيات والمعايير لتعديل السلوك.
(أ) - التعزيز: استخدام المكافآت لتعزيز السلوكيات المرغوبة.
(ج) - دراسة الحالة: تقييم لحالة الطالب.
(د) - التشكيل: تعزيز السلوكيات الجزئية للوصول إلى السلوك النهائي.

(ب) - نظرية التعلم السلوكية: التي ترتكز على أساليب التعزيز والعقاب. هذه النظرية تعتبر أن السلوك البشري يتأثر بالبيئة من خلال التعزيزات (مثل: المكافآت) والعقوبات، مما يساعد على تعلم وتشكيل السلوكيات المطلوبة.
(أ) - النظرية البنائية: تركز على كيفية بناء الأفراد معرفتهم وفهمهم للعالم.
(ج) - النظرية الإنسانية: تركز على نمو الإنسان وتحقيق الذات.
(د) - النظرية المعرفية: تركز على العمليات العقلية مثل التفكير، والتذكر، واتخاذ القرارات.
إذًا، الإجابة الصحيحة هي النظرية السلوكية.

صعوبات التعبير الكتابي هي من بين الصعوبات الأكثر شيوعًا بين الطلاب؛ لكنها تعتبر صعبة وأقل شيوعًا مقارنة ببعض الصعوبات الأخرى؛ مثل: القراءة أو الحساب. هذه الصعوبة تتضمن صعوبة في تنظيم الأفكار والقدرة على التعبير عن الأفكار بشكل واضح في الكتابة. بعض الطلاب يعانون من صعوبة في ترتيب الجمل والأفكار بشكل منطقي، مما يؤدي إلى صعوبة في التعبير الكتابي.

زيادة التفاعل الإيجابي بين الطلاب ذوي الإعاقة الفكرية والطلاب العاديين يساعد في الاندماج الاجتماعي وتعزيز التواصل الاجتماعي الفعّال.

(أ) – المسح: الإجراء الذي يقوم به المعلم بداية كل عام دراسي لدراسة سجلات نتائج الطلاب منخفضي التحصيل الدراسي. الهدف من المسح هو جمع معلومات أولية عن مستوى الطلاب الأكاديمي وتحديد الطلاب الذين قد يحتاجون إلى دعم إضافي، وهو الحل.
(ب) – الحالة: دراسة حالة فردية للطالب، ولكنها لا تتعلق بجمع بيانات عامة في بداية العام.
(ج) – التقييم: هو عملية قياس مستوى أداء الطالب ولكن في سياق أوسع، وليس مقتصرًا على بداية العام الدراسي.
(د) – التشخيص: تحديد طبيعة صعوبة التعلم أو المشكلة بشكل دقيق، وعادة يتم بعد المسح.

(أ) - ركن الفنون: الذي يجذب الأطفال المصابين بالتوحد؛ حيث يوفر لهم فرصًا للتعبير الإبداعي من خلال الأنشطة الفنية التي تساعد في تحسين التركيز والتواصل لديهم. الأركان الأخرى؛ مثل: الأكل أو اللعب الجماعي قد لا تكون بنفس الفاعلية في جذب الأطفال ذوي التوحد بنفس الطريقة.

(ج) الخصائص النفسية أو العقلية: الفروق الفردية تتعلق بالاختلافات النفسية والعقلية؛ مثل: القدرات العقلية، الذكاء بشكل أساسي. (د) - العمر أو الجنس: على الرغم من أنه يمكن أن يكون له تأثير، إلا أنه لا يُعتبر العامل الأساسي، (أ) - التغيرات الاجتماعية: قد تؤثر البيئة الاجتماعية في تطور الطلاب؛ لكنها لا تمثل عامل أساسي،(ب) الوضع الاقتصادي: يؤثر في توفير الموارد التعليمية؛ ولكنه ليس العامل الرئيسي في الفروق الفردية.

الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية غالبًا ما يعتمدون على الاستماع بشكل أكبر كوسيلة للتعلم والتفاعل مع بيئتهم. يتعلمون من خلال الاستماع إلى المحيط أو الاستماع إلى تكنولوجيا المساعدة؛ مثل: الصوتيات لتسهيل عملية التعلم والتفاعل.

الطالب الذي يعاني من إعاقة عقلية بدرجة ٥٥، بالإضافة إلى ضعف سمعي (أقل من ٣٠ ديسيبل) وضعف إبصار (٢٤/٦ قدم)، يتطلب برنامجًا تربويًا متخصصًا يتناسب مع احتياجاته الخاصة. من الأفضل أن يتم وضعه في صف تربية فكرية ضمن مدارس التعليم العام، حيث يتلقى تعليمًا متخصصًا في بيئة تعليمية ملائمة مع الدعم المناسب في مجالات مثل السمع والإبصار والإعاقة العقلية.
(أ) - صف عادي مع غرفة المصادر: قد لا يكون مناسبًا لأنه يعتمد على مستوى أقل من الإعاقة.
(ب) - معاهد التربية الفكرية: قد تكون خيارًا مناسبًا في بعض الحالات، لكن في هذه الحالة يُفضل توفير الدعم في بيئة مدارس التعليم العام إذا كان ممكنًا.
(ج) - صف عادي مع معلم مستشار: لا يوفر الدعم المناسب للطلاب الذين يعانون من إعاقة عقلية أو ضعف سمعي وإبصار.

(د) - آيتارد من الأوائل الذين استخدموا طرقًا غير تقليدية في تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. قام بتطوير طرق تعليمية تهدف إلى تحسين المهارات الأساسية.
(ج) - منتسوري اهتمت بتطوير طرق تعليمية للأطفال بشكل عام.بشكل عام.
(أ) + (ب) - ديسكرس وبيترسون لم يكن لهم نفس التأثير البارز في مجال التعليم غير التقليدي لذوي الاحتياجات الخاصة.

اللغة الاستقبالية: قدرة الفرد على فهم الكلمات والجمل التي يسمعها. عندما يكون لدى الطفل صعوبة في فهم ما يقال له أو اتباع التعليمات اللفظية، فهذا يعني أنه يواجه مشكلة في معالجة اللغة المستقبلة (أي اللغة التي يسمعها). يشمل ذلك القدرة على فهم المعاني والمفردات.
(أ) - القدرة على نطق الكلمات بدقة: هذه تتعلق باللغة التعبيرية (أي استخدام الطفل للكلمات في كلامه) وليس بالاستقبال أو الفهم.
(ب) - القدرة على كتابة الجمل بشكل صحيح: هذه أيضًا تتعلق باللغة التعبيرية (في الكتابة) وليست اللغة الاستقبالية.
(د) - القدرة على تكوين جمل معقدة: تتعلق باللغة التعبيرية واستخدام الطفل للغة في تركيب الجمل المعقدة.

(ج) - اكتساب المهارة: يتعلم التلميذ المهارة وتكون معرفته بها محدودة.
(د) - البراعة: المرحلة المتقدمة التي يكتسب فيها التلميذ الكفاءة في أداء المهارة.
(أ) - الصيانة: الحفاظ على المهارة والتأكد من استمرارية إتقانها.
(ب) - التعميم: تطبيق المهارة في سياقات مختلفة.

موازي يرى أن الانتباه يتكون من مجموعة من العناصر التي تشمل البحث (البحث عن المعلومات)، والانتباه الاختياري (اختيار التركيز على مهمة معينة)، والتركيز العقلي (القدرة على التركيز لفترات طويلة). هذه العناصر تعتبر أساسية لفهم كيفية عمل الانتباه.
(أ) - "الحيوية والنشاط واليقظة" قد تكون جوانب مرتبطة بالانتباه ولكنها ليست عناصر أساسية حسب نظرية موازي. (ج) - "الجهد والمثابرة والتهيؤ" تشير إلى الجوانب الأخرى المتعلقة بالإرادة والتحضير العقلي، لكنها ليست العناصر الرئيسية من وجهة نظر موازي.

(ج) - لغة الإشارة: هي عبارة عن أشكال وحركات يدوية مرئية مصحوبة بـ تعبيرات جسمية غير لفظية للتعبير عن كلمات ومفاهيم لغوية. تُستخدم بشكل رئيسي من قبل الأشخاص الصم لتسهيل التواصل بينهم وبين الآخرين.
(أ) - لغة اليد: قد تشير إلى استخدام اليد بشكل عام، ولكنها لا تشمل التعبيرات الجسمية أو الحركات المرئية التي تعبر عن كلمات ومفاهيم لغوية.
(ب) - اللغة التصويرية: قد تشير إلى أنماط تواصل غير لفظية، لكنها لا تختص فقط بحركات اليد والإشارات.
(د) - لغة الجسد: تتضمن التعبيرات الجسدية الأخرى مثل الحركات والتعبيرات الوجهية، لكنها ليست مخصصة فقط للمعاني اللغوية كما في لغة الإشارة.

أن يقوم الطالب بالمهمة بالشكل الصحيح في غرفة المصادر وفصول التعليم العام: هذا المعيار يتناسب مع مرحلة التعميم في الأهداف التدريسية؛ حيث يتم تحديد مكان أداء المهمة (غرفة المصادر وفصول التعليم العام)؛ مما يساعد في قياس قدرة الطالب على تطبيق ما تعلمه في بيئات متعددة. هدف التعميم هو التأكد من أن الطالب قادر على أداء المهمة بنجاح في أكثر من بيئة تعليمية.
أن يقوم الطالب بالمهمة بالشكل الصحيح في فصول التعليم العام: هذا يحدد بيئة واحدة فقط (الفصول التعليمية العامة)، وليس بيئتين.
أن يقوم الطالب بالمهمة بالشكل الصحيح في غرفة المصادر: يركز فقط على بيئة غرفة المصادر، مما يقلل من إمكانية تعميم المهارات.

عقار الثيرويد؛ مثل: الهرمونات الدرقية قد يسبب بعض الأعراض الجانبية المتعلقة بالنمو والتطور، وخاصة في حالات الإفراط في تناول الدواء أو استخدامه بشكل غير مناسب. من بين الأعراض الجانبية المحتملة قد يحدث اضطراب في نمو العظام والجهاز الهيكلي؛ حيث يؤثر على تطور الخلايا والأنسجة، وهي الإجابة الصحيحة.
(ب) + (ج) - تشوهات في الجهاز العصبي والهيكلي وانشقاق الحنك وفقدان البصر وضعف السمع: ليست أعراضًا شائعة بشكل رئيسي نتيجة تناول عقار الثيرويد.

(ب) - تكلفة الاستجابة: هي إجراء سلوكي يستخدم للتقليل من السلوكيات غير المرغوب فيها، مثل تشتت الانتباه، من خلال جعل الطفل يتحمل عواقب سلبية عندما يقوم بتصرف غير مرغوب فيه. في هذا السياق، يمكن أن يُطلب من الطفل فقدان امتيازات أو مكافآت معينة عندما يظهر تشتت الانتباه أو يتصرف بطريقة غير ملائمة، مما يعزز السلوكيات الإيجابية عن طريق تقليل السلوكيات السلبية.
(أ) - التعزيز: يمكن أن يكون مفيدًا في بعض الحالات لتعزيز السلوكيات الجيدة، لكنه قد لا يكون فعالًا بمفرده إذا كانت المشكلة في تشتت الانتباه فقط.
(ج) - العقاب: العقاب قد يكون غير فعال أو مضرًا في التعامل مع الأطفال الذين يعانون من تشتت الانتباه، وقد يؤدي إلى مشاعر سلبية أو تدهور العلاقة مع الطفل.
(د) - العقاقير الطبية: قد تُستخدم في بعض الحالات الطبية بناءً على تشخيص الطبيب، ولكن العلاج السلوكي هو الخيار الأفضل كخطوة أولى.

تعتبر الدراسات أن حوالي (5%) من الأفراد في المجتمع يعانون من صعوبات التعلم. هذه النسبة تمثل التحديات التي يواجها الطلاب في مجالات متعددة؛ مثل: القراءة والكتابة والمعالجة اللغوية.

(أ) - التأهيل النفسي: يركز على مساعدة ذوي الإعاقة الفكرية على التكيف مع حياتهم اليومية ومواجهة التحديات وهي الإجابة.
(ج) - الطبي يركز على علاج الحالات الطبية أو الجسدية، بينما (ب) - الاجتماعي يساعد على التفاعل الإيجابي مع المجتمع.

الإجابة الصحيحة (ج)؛ لأن هذه المراحل تمثل عملية شاملة تبدأ بالتعرف على الأطفال الذين قد يحتاجون إلى دعم خاص، وتستمر من خلال التشخيص والعلاج والتدريب، وصولاً إلى المعالجة والإرشاد، وتدخل هذه العملية ضمن مفهوم "التدخل المبكر".
الإجابة (ب) التشخيص: تفسير نتائج التقويم لتحديد حالة الطالب.
الإجابة (أ) دراسة الحالة: عملية جمع معلومات شاملة عن الطالب من مصادر متعددة (مثل الأسرة، الاختبارات). وتشمل إجراء مقابلات، مراقبة السلوك، وتحليل الاحتياجات التعليمية لتحديد المنهج المناسب.

(ب) – استراتيجية التنظيم: تعتمد على تقسيم المهارات المطلوبة إلى مجموعات أو ربطها بعامل مشترك، مما يسهل على الطالب استدعاء هذه المهارات أو المعلومات لاحقًا. من خلال تنظيم المعلومات بطريقة منطقية أو هيكلية، يصبح من الأسهل تذكرها واسترجاعها، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) – التذكير: يرتبط بإعادة تذكير الطالب بالمعلومات التي تم تعلمها مسبقًا، ولكن لا يشمل تقسيم المهارات إلى مجموعات.
(ج) – الترديد: يتعلق بتكرار المعلومات أو المهارات بشكل مستمر لتعزيز الذاكرة.
(د) – المراقبة: تتعلق بملاحظة الأداء وتقييمه، ولا تتضمن تنظيم المهارات.

لماذا نفس المساحة: الاحتياجات التعليمية: لتوفير مساحة كافية لدعم الأنشطة التفاعلية والعملية، وتوافر معدات تعليمية خاصة. والمرونة في التصميم: وجود مساحة كافية يتيح للمعلم تخصيص البيئة التعليمية وفقًا لاحتياجات كل طالب، مما يسهل تقديم الدعم الفردي.

(د) - مرحلة التهيئة: تهدف إلى تهيئة الطفل لاستقبال المعلومة وتعليمه كيفية التفاعل بشكل مناسب في بيئة تعليمية؛ مثل: الجلوس والاستمتاع؛ أما (ج) + (أ) + (ب): الابتدائية، المتوسطة، والمهنية هي مراحل تعليمية تالية، حيث يتعمق التعليم ويتم تطوير مهارات أكثر تخصصًا. لكن في مرحلة التهيئة، يتم التركيز على المهارات الأساسية.

(ج) - المناهج المبرمجة: هي مناهج مصممة خصيصًا للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة. تتضمن هذه المناهج برامج وأنشطة تعليمية وتقويمية دقيقة تتناسب مع احتياجات هؤلاء الأفراد، وتستخدم أساليب مثل التشكيل لتمكينهم من أداء الأنشطة ذات المعنى في مجالات متعددة، مثل: المهارات المعرفية، واللغوية، والحركية، والعناية الذاتية.
(أ) - المناهج الملائمة للعمر العقلي: هذه المناهج تعتمد على العمر العقلي للفرد ولكنها لا ترتكز بشكل خاص على الأساليب المبرمجة الدقيقة كما في المناهج المبرمجة.
(ب) - المناهج الملائمة للعمر الزمني: تعتمد هذه المناهج على عمر الطالب الزمني وتتناسب مع تطور الطلاب عموماً، لكنها لا تركز على الأساليب المبرمجة المحددة.
(د) - المناهج النمائية: تركز على النمو الشامل للأطفال ولكنها ليست مخصصة بشكل دقيق لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، مثل: المناهج المبرمجة.

الإجابة الصحيحة هي "الذاكرة قصيرة المدى" لأن البحوث في الآونة الأخيرة ركزت على تأثير اضطراب الذاكرة قصيرة المدى على أداء التلاميذ، خاصة في المهام التي تتطلب معالجة سريعة للمعلومات مثل: القراءة والرياضيات. الذاكرة قصيرة المدى هي المسؤولة عن تخزين المعلومات لفترة قصيرة، وهي ضرورية لتحليل المشكلات وتنفيذ الأنشطة اليومية. بينما الذاكرة العاملة تشمل قدرة الشخص على معالجة المعلومات، والذاكرة طويلة المدى تتعامل مع تخزين المعلومات لفترات أطول.

(ج) – مرحلة التعرف: المرحلة التي يُستخدم فيها مقاييس التقرير والاختبارات لتحديد ما إذا كان الطالب يعاني من صعوبات تعلم أم لا. في هذه المرحلة، يواجه المعلمون صعوبة في تحديد الخصائص والمواصفات المميزة لذوي صعوبات التعلم؛ لذا يتم استخدام أدوات تشخيصية لمساعدتهم على التعرف على الطلاب الذين قد يحتاجون إلى دعم.
(أ) – التدريس: مرحلة تقديم المحتوى التعليمي، ولا تتعلق بتحديد أو قياس صعوبات التعلم.
(ب) – التشخيص: تحديد نوعية أو طبيعة الصعوبة بعد التعرف عليها.
(د) – التقييم: عملية قياس وتحليل الأداء على المدى الطويل، بعد تحديد الصعوبات.

الإجابة الصحيحة (أ)؛ لأن التشخيص والتقويم يهدفان إلى تحديد ما إذا كان الطفل بحاجة إلى تدخل تربوي أو دعم خاص. بينما معرفة شخصية الطفل أو مستواه الاجتماعي تعتبر جوانب تكميلية لكن الهدف الأساسي يبقى تحديد الأهلية لتقديم الدعم المناسب.

(أ) - استخدام نصوص الاختبارات المكبرة: هو تعديل مناسب للتلميذ ضعيف البصر، حيث تساعد النصوص المكبرة في تسهيل قراءة الأسئلة والاختبارات بشكل واضح ودقيق.
(ب) - استخدام طريقة كارل: هذه الطريقة تتعلق بتنظيم الكلام واللغة للأطفال ذوي الإعاقات السمعية أكثر من كونها مرتبطة بمشاكل البصر.
(ج) - أخذ وقت أطول من المخصص للاختبار: رغم أنه قد يكون مناسبًا في بعض الحالات، إلا أن تعديل الوقت ليس الخيار الرئيسي في الاختبارات الخاصة بالضعف البصري.
(د) - السماح لأحد المعاونين بالكتابة عن الطالب: قد يكون مناسبًا في بعض الحالات، ولكن التركيز الأساسي في تعديل الاختبارات هو جعل النصوص أكثر وضوحًا عبر التكبير.

(أ) - الإجابة الصحيحة؛ لأن تعزيز السلوك المباشر يشير إلى استخدام التعزيز فور حدوث السلوك، مما يزيد من احتمال تكرار السلوك في المستقبل. التعزيز المباشر يكون فعالًا جدًا في تعديل السلوك؛ أما الخيارات الأخرى فهي لا تعكس بشكل دقيق معنى تعزيز السلوك.

(د) - الدمج في مدارس التعليم العام: المرحلة الأخيرة في تطور التربية الخاصة بدمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين في مدارس التعليم العام. (أ) - الرعاية النهارية: مرحلة سابقة حيث تُقدم الرعاية والتعليم في مراكز خاصة خلال النهار، (ب) - الرعاية الإيوائية: تتعلق بإيواء الطلاب في مؤسسات خاصة، (ج) - التكامل والاندماج: دمج الطلاب مع إعطاءهم بعض الدعم داخل البيئة المدرسية، ولكن الدمج الكامل في مدارس التعليم العام يمثل آخر مرحلة من التطور.

صعوبات التعلم غالبًا ما تكون مرتبطة بخلل عصبي في الدماغ يؤثر على قدرة الطفل على معالجة المعلومات؛ مثل: مشاكل في التركيز أو الفهم. وهي لا تعود إلى وجود تشوهات هيكلية أو نقص الأوكسجين، بل اضطرابات في كيفية معالجة الدماغ للمعلومات.

(ج) - الموهوب: هو الشخص الذي يمتلك قدرة بارزة ومتميزة عن أقرانه في مجال أو أكثر من مجالات الذكاء أو التفكير الإبداعي أو التحصيل الدراسي أو المهارات والقدرات الخاصة. هؤلاء الأفراد يظهرون تفوقًا في واحد أو أكثر من هذه المجالات، مما يميزهم عن غيرهم.
(أ) - الطالب العادي: هو طالب يمتلك قدرات أو مهارات متوسطة ولا يظهر تفوقًا متميزًا في أي مجال معين.
(ب) - المعاق عقليًا: الشخص الذي يعاني من تأخر عقلي أو تحديات في القدرات الفكرية، ولا يملك عادةً القدرات البارزة في المجالات التي تم ذكرها.
(د) - الطالب ذو صعوبة التعلم: يعاني من تحديات في تعلم بعض المهارات الأكاديمية أو المهارات الأخرى، ولكنه لا يمتلك القدرة المتميزة التي يمتاز بها الموهوبون.

القياس والتشخيص تعتبر الأساس الذي يعتمد عليه في تحديد احتياجات الطالب، ثم (ب) - تصميم البرامج التربوية المناسبة له. نجاح الطالب ليس العامل الوحيد الذي يعتمد على القياس والتشخيص؛ لذا الخيار (د) خطأ أيضًا، وتوفير المقاييس هو جزء من القياس والتشخيص لكن ليس الهدف النهائي.

(ج) - فئة القابلين للتعلم: مقياس الذكاء يتراوح بين (50) إلى (70). هؤلاء الأفراد لديهم صعوبات في التعلم، ولكنهم قادرون على اكتساب مهارات معينة بمساعدة ودعم.
(ب) - فئة القابلين للتدريب: مقياس الذكاء يتراوح بين (30) إلى (50). هؤلاء الأفراد قد يحتاجون إلى دعم مكثف في الأنشطة اليومية، ولكن يمكن تدريبهم على بعض المهارات الأساسية.

الإجابة الصحيحة (ب) - الخطة التربوية؛ لأنها ليست جزءًا من تجهيزات غرفة المصادر بشكل مادي. غرفة المصادر تهتم بتوفير بيئة تعليمية ملائمة تحتوي على الوسائل التعليمية، المقاعد، الحواجز المتحركة، والتقنيات والأجهزة المناسبة لمساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة على التعلم.
الخطة التربوية فهي جزء من التخطيط التعليمي والبرامج التي تضعها المدرسة أو المعلم لتنظيم العملية التعليمية، لكنها ليست تجهيزًا ماديًا داخل الغرفة.
(أ) - الوسائل التعليمية: هي جزء أساسي من تجهيزات غرفة المصادر لدعم التعليم.
(ج) - المقاعد والحواجز المتحركة: تستخدم لتوفير بيئة مريحة وملائمة للطلاب.
(د) - التقنيات والأجهزة المناسبة: تعد من الأدوات المهمة التي تساهم في تسهيل التعلم.

من أهم أهداف البرنامج التربوي الفردي (IEP): وضع الطفل في بيئة تتناسب مع احتياجاته بناءً على تقييمات دقيقة تضمن توفير البيئة التعليمية المثلى التي تساعد الطفل على تحقيق أفضل تقدم في مهاراته.
(ب) - معرفة شخصية الطفل قد تكون جزءًا من عملية التقييم، ولكن الهدف الرئيسي في البرنامج التربوي الفردي هو ضمان التعليم في البيئة الأنسب.
(ج) - قدرة الطفل على الاستجابة مهمة؛ لكن ليست الهدف الرئيسي للبرنامج، بل هي جزء من التقييم المستمر ضمن البرنامج.
إذًا، الإجابة الصحيحة هي (أ).

(د) - غرفة المصادر: هي الغرفة التي يتم فيها تقديم برامج تربوية لذوي الاحتياجات الخاصة لمدة نصف اليوم الدراسي. في هذه الغرفة، يتلقى الطلاب الدعم التعليمي في مجالات معينة، مثل القراءة أو الرياضيات، بالتوازي مع دراستهم في الفصول العادية.
(أ) - الفصل الخاص: الفصل الذي يتم تخصيصه بالكامل لذوي الاحتياجات الخاصة، ولا يتضمن فكرة تقسيم اليوم الدراسي بين المدرسة العادية والغرفة الخاصة.
(ب) - غرفة المعالجة السلوكية: هذه الغرفة متخصصة في معالجة السلوكيات وليس في تدريس المواد الدراسية.
(ج) - غرفة التربية الفكرية: هذه الغرفة مخصصة لتعليم الطلاب ذوي الإعاقات الفكرية بشكل كامل، وليس نصف اليوم الدراسي.

(أ) - التعميم: تطبيق المهارات في مواقف جديدة، أما النمذجة: تقليد التلميذ لما فعله المعلم، لكن هنا التلميذ يطبق تحت إشراف المعلم؛ أما الإيضاح: شرح الفكرة فقط؛ أما التمارين الموجهة: التلميذ يؤدي المهمة باستخدام الإجراء الذي شاهده.

الطفل المعاق عقليًا قد يعاني من تأثيرات سلبية على شخصيته نتيجة لخبرات الفشل التي يواجهها في التفاعل مع الأطفال العاديين.
هذه الخبرات قد تؤدي إلى الشعور بالإحباط أو العزلة، مما يؤثر سلبًا على تقديره لذاته، إحساسه بالفروق الفردية قد يكون مؤثرًا أيضًا، لكن تأثير الفشل في التفاعل مع الآخرين له دور أكبر في التأثير السلبي على الشخصية.

(د) - المعاقون عقليًا: هم الفئة الأكثر حاجة لاكتساب مهارات الحياة اليومية، لأنهم يواجهون صعوبة في التأقلم مع المهام اليومية الأساسية مثل النظافة الشخصية، التفاعل الاجتماعي، والإدارة الذاتية. لذلك، يعتبر تعليمهم مهارات الحياة اليومية جزءًا أساسيًا من تأهيلهم للمشاركة في الحياة الاجتماعية بشكل مستقل.
(أ) - القابلون للتعلم: هؤلاء هم الأفراد الذين يمتلكون القدرة على تعلم المهارات بشكل طبيعي، ويحتاجون إلى توجيه أقل مقارنةً بالمصابين بالإعاقة العقلية.
(ب) - ذوو صعوبات التعلم: رغم أنهم قد يواجهون تحديات في التعلم الأكاديمي، إلا أنهم لا يعانون من صعوبات كبيرة في اكتساب مهارات الحياة اليومية مثل المعاقين عقليًا.
(ج) - البطيؤون للتعلم: هذه الفئة قد تكون بحاجة لبعض الدعم، ولكنها لا تحتاج بنفس القدر إلى التدريب المكثف على مهارات الحياة اليومية، مثل: الأشخاص المعاقين عقليًا.

حرف النون يُعتبر مخرجًا أنفيًا؛ لأنه يُنطق باستخدام الهواء الذي يمر من الأنف. عند نطق حرف النون، يُغلق الجزء الخلفي من الفم (المسار الفمي) مما يجعل الهواء يخرج عبر الأنف، وهو ما يجعل مخرج النون أنفيًا.

الموهوب: هو الشخص الذي يتمتع بقدرات متميزة في مجالات عدة؛ مثل: التفكير الإبداعي، التحصيل الدراسي، ودرجة الذكاء. هؤلاء الأفراد يظهرون تفوقًا ملحوظًا في واحدة أو أكثر من هذه المجالات مقارنة بباقي الأفراد.

(ج) - تقليل تدهور الإعاقة: ليس من المهام الرئيسية للأخصائي النفسي. مهام الأخصائي النفسي تركز بشكل أساسي على الدعم النفسي، التشخيص، والإرشاد النفسي، وعلاج المشكلات النفسية والسلوكية؛ بينما تقليل تدهور الإعاقة هو أكثر اختصاصًا بالأخصائيين في مجالات مثل العلاج الطبيعي أو التأهيل.
(أ) - إرشاد نفسي: يعد من المهام الرئيسية للأخصائي النفسي، حيث يقدم الدعم والمشورة للأفراد للتعامل مع مشاعرهم وصراعاتهم النفسية.
(ب) - تعديل السلوك: هو جزء من عمل الأخصائي النفسي حيث يعمل على تعديل السلوكيات غير المرغوب فيها باستخدام تقنيات نفسية.
(د) - تفسير القياس والتشخيص: يشمل دور الأخصائي النفسي في تفسير نتائج الاختبارات النفسية والقياسات التشخيصية لتحديد الاحتياجات النفسية والعلاج المناسب.

(ب) - نموذج تدريب القدرات: يركز على تحديد العمليات النفسية الداخلية أو التحتية المفترضة التي قد تكون مرتبطة بمشكلة معينة يعاني منها الطالب، ويعمل على تحسين أو تدريب هذه العمليات لتطوير قدرة الطالب في مجالات معينة.
(أ) - نموذج تدريب المهارات: يركز على تدريب المهارات العملية والسلوكية.
(ج) - نموذج التعلم بالأخطاء: يعتمد على فكرة التعلم من الأخطاء والتصحيح.
(د) - نموذج معالجة المعلومات: يركز على فهم كيف تتم معالجة المعلومات في العقل البشري.

الأبحاث العلمية تشير إلى أن الجينات التي تلعب دورًا في عسر القراءة والصعوبات التعلمية تتراوح بين مناطق معينة على الكروموسومات، واثنان من الجينات الرئيسيين المرتبطين بالصعوبات في القراءة والتعلم يقعان في مناطق (6) و (14) من الكروموسومات.
الجين (6): يرتبط بالكثير من اضطرابات القراءة وصعوبات التعلم، بما في ذلك عسر القراءة.
الجين (14): أيضًا مرتبط بالصعوبات في تعلم القراءة والكتابة.

(ج) - التأهيل: عملية منسقة لتوظيف مختلف الخدمات لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة على تحسين قدراتهم والتكيف مع متطلبات الحياة اليومية، (أ) + (ب): التشخيص والتدخل فهما عمليتان مرتبطتان بالتقييم أو بدء العمل مع الفرد.

يتم استخدام نموذج الحالة في نهاية العام الدراسي لعمل تقييم شامل للطلاب وتحديد احتياجاتهم التعليمية المستقبلية. يساعد ذلك في التخطيط للعام الدراسي التالي بشكل دقيق وفعّال.
نموذج الحالة: طريقة لتحليل وتقييم حالة الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة. يتضمن جمع بيانات شاملة عن الطالب (أكاديمية، نفسية، اجتماعية)، تحديد احتياجاته، ووضع خطة فردية لدعمه. يهدف إلى توفير تعليم مخصص يتناسب مع احتياجات الطالب لتحسين أدائه وتقدمه.

تم اختيار (أ) - الربط الحسي؛ لأنه يعتمد على ربط الحرف بشيء ملموس، مثل: الكرسي، مما يساعد الطفل على تعلم الحروف من خلال حواسه. في هذا النوع من الربط، يتم استخدام الأشياء المحسوسة أو المرئية لزيادة الفهم والتذكر.
(ب) - الربط الذاتي: يعتمد على تجارب الطفل الشخصية، لم يتطرق السؤال إلى ربط الحرف بتجربة خاصة للطفل.
(ج) - تحليل المهارة: فيركز على تقسيم المهارات إلى خطوات صغيرة، وهو غير مناسب هنا؛ لأن التركيز كان على الربط المباشر للحرف. كذلك.
(د) - تحليل المستقبل: يتعامل مع التوقعات المستقبلية من التعلم، وهو غير مرتبط بمحتوى السؤال.

الفئة "متعدد العوق - بطيء التعلم" هي أكثر فئة يعتقد أنها لا تحظى بالاهتمام الكافي مقارنة ببقية الفئات؛ أما التوحد والتخلف العقلي وكذلك بطيء التعلم وصعوبات التعلم عادة ما تتلقى اهتمامًا خاصًا؛ أما متعدد العوق - بطيء التعلم، فتعد من الفئات التي يصعب معالجتها في ظل التحديات المتعددة؛ وبالتالي يقل التركيز على تقديم الدعم مقارنة بالفئات الأخرى.

أُعلن في (1975) م عن إعلان حقوق الأشخاص المعاقين في إطار الجهود العالمية لتحسين حقوق ورفاهية الأشخاص ذوي الإعاقة، وكان هذا الإعلان بمثابة خطوة هامة نحو الاعتراف بحقوقهم في التعليم والمشاركة المجتمعية.

(ب) - برنامج تيتش :(TEACCH): أول برنامج معتمد من جمعية التوحد الأمريكية، يركز على تنظيم البيئة واستخدام التقنيات البصرية لدعم الأطفال ذوي التوحد في تعلم المهارات الاجتماعية والتواصلية.
(أ) - برنامج ABA تحليل السلوك التطبيقي: يستخدم تقنيات التعزيز لتعديل سلوك الأطفال ذوي التوحد من خلال تحليل سلوكهم، وهو من البرامج المشهورة لكن تيتش هو الأول المعتمد.
(ج) - برنامج ديرك :(DIR/Floortime): يعتمد على التفاعل العاطفي والتواصل بين الطفل والمعالج من خلال الأنشطة التفاعلية، ويركز على تطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية.
(د) - برنامج ديكا :(DECSE): موجه للأطفال ذوي التوحد في المرحلة المبكرة، ويستخدم طرقًا تربوية متنوعة لدعم مهارات الطفل الاجتماعية ولكن ليس معتمدًا على نطاق واسع مثل تيتش أو ABA.

(د) - تنويع الأنشطة: يُعد تنويع الأنشطة طريقة فعّالة لتحفيز ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يساعد ذلك في جذب انتباههم ويزيد من مشاركتهم في التعلم. الأنشطة المتنوعة تساعد في تحسين مهاراتهم وتقديم تحديات تتناسب مع قدراتهم، مما يعزز الدافعية.
(أ) - استخدام وسائل الإعلام: قد تكون وسيلة مساعدة، لكنها ليست بالضرورة الطريقة الأكثر تأثيرًا لتحفيزهم بشكل مباشر.
(ب) - فرض قوانين تعليمية صارمة: قد تؤدي القوانين الصارمة إلى تراجع دافعية الطالب، خاصة إذا لم تُراعَ احتياجاتهم الخاصة.
(ج) - تقديم مكافآت مالية: قد تكون المكافآت المالية محفزة على المدى القصير، لكنها ليست بالضرورة طريقة فعّالة في تحفيزهم لتطوير المهارات أو تحسين السلوك على المدى الطويل.

(د) - الفصل الخاص: هو المكان الذي يتلقى فيه فئة محددة من ذوي الاحتياجات الخاصة برامجهم التربوية. هذا الفصل مصمم لتلبية احتياجات هذه الفئات بشكل متخصص، ويكون عادة داخل المدرسة العادية، لكن يتم تخصيصه لتوفير الدعم والمساعدة المطلوبة لهم.
(أ) - الفصل المختلط: هذا الفصل يجمع بين الطلاب العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة ولا يكون مخصصًا فقط لذوي الاحتياجات الخاصة.
(ب) - غرفة المصادر: هي مكان يُستخدم لتقديم الدعم للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنها ليست الفصل الرئيسي الذي يتلقون فيه جميع برامجهم التربوية.
(ج) - الفصل العام: هذا هو الفصل الذي يضم الطلاب العاديين، ويختلف عن الفصل الخاص المخصص للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.

نقص فيتامين (أ) يؤدي إلى ضعف بصر؛ حيث يعد فيتامين (أ) ضروريًا لصحة العين ويساهم في الحفاظ على الرؤية الجيدة، خاصةً الرؤية في الظلام. نقصه يمكن أن يؤدي إلى العشى الليلي (صعوبة الرؤية في الإضاءة المنخفضة) وقد يتطور إلى مشكلات بصرية أخرى إذا لم يُعالج، وهذا هو الحل.
(أ) - فقدان سمعي: نقص فيتامين (أ) لا يرتبط بشكل مباشر بفقدان السمع.
(ج) - إعاقة عقلية: بينما فيتامين (أ) مهم لصحة الجسم بشكل عام، لا يتسبب نقصه مباشرة في إعاقة عقلية.

مرحلة ما قبل الكلام: هي المرحلة التي يمر بها الطفل قبل أن يبدأ في استخدام الكلمات أو الجمل الكاملة. تشمل هذه المرحلة العديد من السلوكيات الصوتية التي تساعد الطفل في التعبير عن نفسه والتفاعل مع البيئة المحيطة به، مثل:
1 - البكاء: أول وسيلة تواصل للطفل.  2 - الأصوات الانفعالية: مثل الضحك أو التنهدات، تعبر عن مشاعر الطفل.
3 - المناغاة: الأصوات التي يصدرها الطفل عند محاولة تقليد الأصوات البشرية. 4 - التقلد: يبدأ الطفل في تقليد الأصوات التي يسمعها من المحيطين به.
5 - المعاناة: تشمل الأصوات التي تدل على رغبات الطفل أو احتياجاته.

(ب) - الجلوتامين: عقار يستخدم لعلاج التخلف العقلي، حيث يعمل على تحسين بعض وظائف الدماغ لدى الأشخاص الذين يعانون من التخلف العقلي. بينما الأدوية الأخرى قد تستخدم في حالات مصاحبة؛ مثل: الصرع أو الاكتئاب.

الحل التعزيز: لأنّه يشير إلى عملية تدعيم سلوك معين، سواء كان ذلك عن طريق مكافأة السلوك (التعزيز الإيجابي) أو تقليل السلوك غير المرغوب فيه (التعزيز السلبي)، مما يعزز تكرار السلوك نفسه، أما التغذية الراجعة تركز على تقديم معلومات بعد حدوث الموقف، لكنها لا تهدف بالضرورة إلى تعزيز السلوك نفسه أو تقليصه مثل التعزيز.

منهج برنامج بافريا (Paviria Program) يُقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية، وهي: مهارات المواد الأساسية: تشمل المهارات الأساسية التي يحتاج الأطفال لتعلمها كجزء من التعليم الأكاديمي، مثل: القراءة والكتابة والرياضيات.
(ب) - مهارات المواد الفرعية: تشمل المهارات الأخرى التي تدعم المهارات الأساسية مثل المهارات الاجتماعية، مهارات الحياة اليومية، والمهارات الحركية.
(ج) - التعليم التطويري: يركز على التطور الشامل للطفل، بما في ذلك الدعم النفسي والاجتماعي والمهارات التكيفية التي تساهم في نمو الطفل.

(ج) - غرفة المصادر: إحدى طرق الدمج الجزئي حيث يتم تعليم الطلاب ذوي الإعاقة في فصول دمج مع باقي الطلاب العاديين، ولكنهم يحصلون على دعم خاص في "غرف المصادر"؛ حيث يتلقون مساعدة إضافية من معلم متخصص.

(ج) - المعلم المستشار: هو المعلم المتخصص في التربية الخاصة الذي يقوم بتقديم النصح والمشورة لمعلمي الفصول العادية الذين لديهم تلاميذ من ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة. يعمل المعلم المستشار في عدة مدارس ويقدم الدعم لمعلمي الفصول العادية حول كيفية التعامل مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتلبية احتياجاتهم التعليمية.
(أ) - المعلم المتجول: هو معلم متخصص في التربية الخاصة يقوم بزيارة المدارس المختلفة لمساعدة المعلمين على التعامل مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنه لا يكون متخصصًا في تقديم النصح والمشورة، مثل: المعلم المستشار.
(ب) - معلم التربية الخاصة: هو معلم يتعامل مباشرة مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الفصل الدراسي، ولكنه ليس بالضرورة هو الذي يقدم النصح والمشورة للمعلمين في المدارس الأخرى.
(د) - معلم التربية العامة: هو معلم يعمل مع جميع الطلاب في الفصل العادي ولا يتخصص في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

خطوات التدخل المبكر في التربية الخاصة تشمل:
(أ) - تشكيل فريق التدخل: يتكون الفريق من متخصصين في التربية الخاصة، الأطباء، الأخصائيين النفسيين وغيرهم الذين يعملون لتقديم الدعم المبكر للطفل.
(ب) - التشخيص: يشمل تقييم الطفل لتحديد احتياجاته التعليمية والعلاجية، مما يساعد في تحديد نوع التدخل المناسب.
(ج) - كتابة التقرير عن الحالة: بعد التقييم والتشخيص، يتم كتابة تقرير مفصل حول الحالة يتضمن تشخيص الطفل، الملاحظات السريرية، والتوصيات الخاصة بالعلاج والتعليم.

(ج) – التوحد: هو إعاقة تطويرية تؤثر بشكل ملحوظ على التواصل اللفظي وغير اللفظي والتفاعل الاجتماعي. يعاني الأفراد الذين يعانون من التوحد من صعوبات في التفاعل الاجتماعي وفهم الإشارات الاجتماعية، بالإضافة إلى صعوبات في التواصل باستخدام اللغة.
(أ) - ADHD (فرط الحركة وتشتت الانتباه): هو اضطراب يؤثر على التركيز والنشاط ولكن ليس بالدرجة نفسها على التواصل الاجتماعي والتفاعل.
(ب) - الإعاقة الحسية: تتعلق بمشاكل في الحواس (مثل: السمع أو البصر) وليست مرتبطة مباشرة بالتفاعل الاجتماعي والتواصل.
(د) - صعوبات التعلم: هي مشاكل تتعلق بالتعلم الأكاديمي مثل القراءة أو الرياضيات، ولكنها لا تؤثر بشكل ملحوظ على التواصل الاجتماعي كما يفعل التوحد.

الطفل الأصم يشعر بالأمان عندما يتفاعل مع أفراد قادرين على استخدام لغة الإشارة؛ لأنها توفر له وسيلة فعالة للتواصل وفهم محيطه. التفاعل مع أفراد لا يستخدمون لغة الإشارة قد يسبب له شعورًا بالعزلة أو الارتباك. التفاعل مع أقرانه في مثل سنه أو أفراد أسرته وحدهم قد لا يوفر نفس درجة التواصل الفعّال.

المنحنى التشخيصي العلاجي في التربية الخاصة يستند إلى تشخيص المشكلة ومعالجتها. يتضمن هذا التشخيص تحديد الصعوبات التي يواجهها الطالب، ثم تحديد استراتيجيات العلاج التي تناسب احتياجاته. الهدف هو تحسين الأداء الأكاديمي أو السلوكي للطالب.
(ب) - تجزئة المهمة التعليمية: تقسيم المهام إلى أجزاء صغيرة، وهو جزء من أساليب التدريس ولكنه ليس الأساس في المنحنى التشخيصي العلاجي.
(ج) - استخدام نموذج تدريب العمليات: يركز على تدريب مهارات محددة، لكنه لا يشمل التشخيص والعلاج.
(د) - تطبيق نموذج تدريب العمليات: يشمل أسلوبًا تدريبيًا، ولكنه لا يعالج التشخيص كجزء من المنهج العلاجي.
إذًا، الإجابة: تشخيص المشكلة ومعالجتها.

(د) - التعليم الشامل آخر مراحل تطوير التربية الخاصة؛ حيث يسعى إلى دمج جميع الطلاب، بما فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، في نفس البيئة التعليمية العامة مع توفير الدعم والخدمات اللازمة لهم. هذا النموذج يعتمد على أن التعليم يجب أن يكون متاحًا لجميع الطلاب بغض النظر عن قدراتهم أو احتياجاتهم الخاصة.
(أ) - التعليم العادي: هو التعليم الذي يتم في المدارس العادية دون تخصيص دعم خاص للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
(ب) - التأهيل المهني: يركز على تدريب الطلاب ذوي الإعاقة لتعلم المهارات التي تساعدهم على الاندماج في سوق العمل، لكنه ليس المرحلة النهائية في تطوير التربية الخاصة.
(ج) - الدمج الأكاديمي: يشمل دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول الدراسية العادية ولكن مع التركيز على التعليم الأكاديمي فقط، وقد يكون أقل شمولاً مقارنة بالتعليم الشامل.
إذًا، التعليم الشامل هو المرحلة الأحدث والأكثر تطورًا في هذا السياق.

(د) – المكفوفين: من يحتاجون إلى نظام النقاط البارزة لتعليمهم. هذا النظام هو طريقة برايل التي تم تطويرها خصيصًا للمكفوفين، حيث يتم استخدام النقاط البارزة على الورق لتمثيل الحروف والأرقام، مما يسمح لهم بالقراءة والكتابة.
(أ) – التلميذ الموهوب: لا يحتاج لنظام النقاط البارزة؛ لأنه يخص المكفوفين.
(ب) - الأطفال ذوي صعوبات التعلم: قد يحتاج بعضهم إلى أساليب تعليمية خاصة، ولكنهم لا يحتاجون عادة إلى نظام النقاط البارزة كما هو الحال مع المكفوفين.
(ج) - التلميذ العادي: لا يحتاج التلميذ العادي إلى نظام النقاط البارزة، حيث يعتمد على الرؤية لقراءة الكتب.

أحد الأنماط الأكثر شيوعًا لخدمات التعليم المقدمة للأطفال المعاقين عقليًا هو (ج) - الفصول الملحقة بالمدارس العادية. هذه الفصول توفر بيئة تعليمية تكاملية حيث يتعلم الأطفال المعاقون عقليًا مع أقرانهم في المدارس العادية، مما يتيح لهم فرصة للتفاعل الاجتماعي والتعلم في بيئة أقل عزلة.
(د) و (أ) – المعاهد الداخلية والمعاهد النهارية تقدم أيضًا خدمات، لكن الفصول الملحقة تعد من أكثر الأنماط تطبيقًا.

السبب لاختيار هذا الحل: مقياس ستانفورد-بينيه هو مقياس للذكاء الذي يعتمد بشكل كبير على قياس الذكاء العام (IQ) ويفتقر إلى القدرة على قياس أبعاد متعددة؛ مثل: الذاكرة، والإدراك الحسي، والقدرة التحليلية بشكل شامل كما في مقياس وكسلر. كما أنه قد لا يكون ملائمًا للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أو ذوي القدرات العقلية غير العادية.
(أ) - يقيس الذكاء العام فقط: هذا صحيح جزئيًا، لكنه ليس عيبًا بحد ذاته. مقياس ستانفورد-بينيه يركز على الذكاء العام، لكن هذا ليس العيب الرئيسي مقارنة بالخيارات الأخرى.
(ب) - مناسب فقط للأطفال العاديين: مقياس ستانفورد-بينيه يمكن استخدامه على نطاق واسع للأطفال العاديين، ولكن المشكلة الحقيقية هي أنه قد لا يكون مناسبًا للأطفال الذين لديهم احتياجات خاصة.
(د) - يعتمد على الذاكرة القصيرة فقط: هذه العبارة غير صحيحة. مقياس ستانفورد-بينيه لا يعتمد فقط على الذاكرة القصيرة بل يتضمن جوانب أخرى.

(أ) - الاختبارات التشخيصية: تُستخدم للكشف عن ذوي الاحتياجات الخاصة. تساعد هذه الاختبارات في تحديد أنواع الإعاقات أو الصعوبات التي قد يعاني منها الأفراد، مما يسمح بتقديم الدعم والعلاج المناسب لهم.
(ب) - معيارية: هذه الاختبارات تقيس الأداء مقارنة بمجموعات معيارية من الأشخاص، لكنها ليست مخصصة للكشف عن ذوي الاحتياجات الخاصة.
(ج) - توجيهية: اختبارات توجيهية تهدف إلى تقديم مشورة أو إرشاد بشأن الخيارات المستقبلية، ولا تركز بشكل مباشر على الكشف عن الاحتياجات الخاصة.
(د) - محكية: اختبارات محكية تعتمد على أداء الشخص مقارنة بمجموعات مرجعية أو معايير ثابتة، ولكنها لا تتعلق بالكشف عن ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل أساسي.

الإعاقة العقلية يمكن تصنيفها بناءً على عدة متغيرات، أهمها درجة الذكاء، لكن أيضًا القدرة على التعلم والتكيف الاجتماعي تعد من العوامل المهمة في هذا التصنيف. الشكل الخارجي قد يكون له علاقة في بعض الأحيان بالإعاقات الجسدية ولكن ليس من العوامل الرئيسية في تصنيف الإعاقة العقلية. لذلك الاختيار الصحيح هو "جميع ما سبق".

(أ) - تصوير البوزيترون (PET): هو تقنية تُستخدم للحصول على صور للمخ أثناء أنشطته. هذه الطريقة يمكن أن تقيس الأنشطة الدماغية أثناء تأدية المهام المختلفة.

الإجابة (أ)؛ لأن هذا السلوك يعكس تراجع الشخص عن التفاعل مع الآخرين.
الخاصية النفسية: الأشهر، ويرتبط بالقلق أو الاكتئاب؛ أما الخاصية الطبية: قد تظهر في بعض الحالات المرضية، لكن ليس هو العامل الرئيسي؛ أما الخصائص المعرفية: ناتج عن صعوبات في التفكير أو التواصل، لكن ليس العامل الرئيسي أيضًا.

(أ): دراسة الحالة: عملية جمع معلومات شاملة عن الطالب من مصادر متعددة (مثل الأسرة، الاختبارات)، وتشمل إجراء مقابلات، مراقبة السلوك، وتحليل الاحتياجات التعليمية لتحديد المنهج المناسب، أما الاختبارات فهي جزء من دراسة الحالة.
(ج): التشخيص: تفسير نتائج القياس والتقويم، ويتطلب حالة معينة، ويركز على تحديد المشكلة الأساسية مثل: (ضعف السمع)؛ بينما دراسة الحالة عملية أوسع تتضمن تقييم شامل في سياقات متعددة؛ لذا (أ) صحيحة.

(ب) – مظاهر صعوبات التعلم: تشمل صعوبات في القراءة (ديسلكسيا)، الكتابة (ديسجرافيا)، الحساب (ديسكالكوليا)، التهجئة، التركيز، التذكر، التنظيم، والفهم اللغوي. كما يعاني بعض الطلاب من مشاكل في التفاعل الاجتماعي والتواصل.

المنظمات البصرية: هي أسلوب يستخدم في تعليم الطلاب الذين يعانون من صعوبات التعلم. هذه المنظمات تساعد في تنظيم المعلومات وتعزيز الفهم باستخدام الرسوم البيانية، الجداول، والخرائط الذهنية.
المنظمات البصرية تتناسب بشكل أفضل مع الطلاب الذين يواجهون صعوبة في معالجة المعلومات بشكل لفظي أو مكتوب؛ مثل: ذوي صعوبات التعلم، وليس مع الطلاب ذوي الإعاقة السمعية أو البصرية.

(أ) - القابلين للتدريب: فئة من الأطفال المعاقين عقليًا الذين يمكنهم اكتساب مهارات الحياة اليومية مع التدريب، هؤلاء قد يواجهون صعوبة في تعلم المهارات الأساسية التي تتيح لهم الاستقلالية في الحياة اليومية، ولذلك يتطلبون تعليمًا مكثفًا وموجهًا بشكل مباشر لاكتساب هذه المهارات.
(ج) و (د) و (ب) - المعاقين عقليًا وبطيئي التعلم وذوو صعوبات التعلم أيضًا قد يحتاجون لاكتساب مهارات الحياة اليومية، لكن ليسو الفئة الأكثر حاجة.

التشخيص: تفسير نتائج التقويم لتحديد حالة الطالب. ويتضمن تحليل البيانات المجمعة لتحديد هل يعاني الطالب من صعوبة في التعلم، وما التدخلات المناسبة. التشخيص يعكس تفسيرًا متعمقًا للحالة، أما دراسة الحالة: عملية جمع معلومات شاملة عن الطالب من مصادر متعددة (مثل الأسرة، الاختبارات). وتشمل إجراء مقابلات، مراقبة السلوك، وتحليل الاحتياجات التعليمية لتحديد المنهج المناسب، أما الاختبارات فهي جزء من دراسة الحالة؛ لذا (ج) صحيحة.

(أ) – الإلقاء: يمكن أن يكون مسببًا لتشتت انتباه طالب صعوبات التعلم؛ لأنه غالبًا ما يتطلب الانتباه المستمر والتركيز لفترات طويلة، وهو ما قد يكون صعبًا على هؤلاء الطلاب؛ بسبب صعوباتهم في التركيز.
(ب) + (ج): اللعب والمناقشة فيمكن أن تكون أساليب تفاعلية تساعد على جذب انتباه الطلاب وتحفيزهم، خاصة في حالة الطلاب ذوي صعوبات التعلم؛ حيث أنها تشجعهم على المشاركة والتفاعل.

في القرن الثامن عشر، كان معلمو الصم والبكم في أوروبا يعملون في المدارس والمؤسسات الخاصة، وغالبًا ما كانوا من رجال

(أ) - التعليم العام: الذين تميزوا في تدريس الأطفال الصم. هؤلاء المعلمون قاموا بتطوير أساليب تعليمية خاصة لتعليم الصم والبكم باستخدام الإشارات والطرق المبتكرة للتواصل.
(ب) - الدين المعروفين: في تلك الفترة، كان رجال الدين جزءًا من المجتمع، ولكنهم لم يكونوا بشكل رئيسي مسؤولين عن تعليم الصم.
(ج) - الفنانين: الفنانين ليس لديهم دور مباشر في التعليم الخاص بالأطفال الصم.
(د) - التربية الخاصة: هذا المصطلح لم يكن موجودًا في تلك الفترة بنفس المفهوم الحديث له.

"الصف الخاص" هو غرفة دراسية موجودة داخل المدرسة العادية، حيث يتلقى فيها الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة برامج تربوية خاصة تتناسب مع احتياجاتهم. تكون هذه الفصول مدمجة ضمن الهيكل المدرسي العادي لتوفير بيئة تعليمية ملائمة لهم.
(أ) - صف دراسي يخص المعلمين: هذا لا يتوافق مع تعريف الصف الخاص، لأن الصف الخاص يتعلق بالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
(ج) - برنامج تدريبي خارج المدرسة: هذا يشير إلى برامج تدريبية ليست داخل المدرسة، بينما الصف الخاص هو جزء من المدرسة.
(د) - غرفة منفصلة عن المدرسة العادية: هذا ليس دقيقًا؛ لأن الصف الخاص يوجد داخل المدرسة العادية ويكون جزءًا منها.

الإجابة (ب)؛ لأن إعداد الخطة التربوية يتطلب مشاركة متكاملة من مختلف المتخصصين لضمان أن الخطة تتناسب مع احتياجات الطالب، أما الخيارات الأخرى خطأ بسبب:
(أ) - الأسرة في بداية إعداد الخطة فقط: الأسرة مهمة ولكن لا تقتصر مشاركتها فقط على بداية إعداد الخطة، بل يجب أن تكون جزءًا من العملية بشكل مستمر.
(ج) - معلم التربية الخاصة في وضع البرنامج التعليمي للتلميذ: معلم التربية الخاصة هو جزء من الفريق، لكن الخطة تتطلب مشاركة تخصصات أخرى.

(أ) - المعلم المستشار: يقدم الدعم والإرشاد للمعلمين ولأسر الطلاب، ولكنه لا يتعامل بشكل مباشر مع التدريس في الفصول.
(ب) - المعلم الأساسي: هو المعلم الذي يتحمل المسؤولية الرئيسية عن تعليم الطلاب في الفصل الدراسي.
(ج) - المعلم المتجول: هو معلم متخصص في التربية الخاصة، ينتقل بين المدارس لتعليم تلاميذ ذوي الإعاقة في مدارس متعددة.
(د) - المعلم المساعد: يساعد المعلم الأساسي في تنفيذ الأنشطة التعليمية، ولكن لا يكون مسؤولاً عن تدريس كامل المحتوى.
السبب في أن الإجابة الصحيحة هي "المعلم المتجول" هو أنه المعلم الذي يقوم بالتنقل بين المدارس لتقديم التعليم لطلاب ذوي الإعاقة في مدارس مختلفة.

الإجابة الصحيحة هي (ب) - الإعاقة الخفية؛ لأن صعوبات التعلم لا تكون دائمًا ظاهرة أو مرئية؛ مثل: الإعاقات الجسدية أو الحسية، بل هي صعوبات غير مرئية تلاحظ في الأداء الأكاديمي.
(أ) - الإعاقة المضطربة: لا يرتبط هذا المصطلح بصعوبات التعلم بشكل محدد.
(ج) - الإعاقة الظاهرة: هذا المصطلح يرتبط بالإعاقات التي تكون مرئية وليست خفية مثل صعوبات التعلم.

تمارين مثل: تتبع الأشياء بصريًا، اقتفاء الرسومات، تلوينها، تتبع الأحرف الأبجدية، استخدام لعبة الدومينو والمكعبات ونظم الخرز تركز على تطوير التآزر البصري الحركي. التآزر البصري الحركي يشير إلى التنسيق بين العينين (الرؤية) وحركة اليدين (اليدين أو الأيدي) عند أداء مهام معينة. هذه الأنشطة تساعد في تحسين قدرة الطفل على التنسيق بين حركات الجسم والتعرف على الأشياء بصريًا.
(أ) - المهارات الاستقلالية: تتعلق بالقدرة على القيام بالمهام اليومية بشكل مستقل، مثل الأكل أو الارتداء، ولا تشمل تمارين التآزر البصري الحركي بشكل رئيسي.
(ب) - المهارات الحركية: تشمل الحركات الجسدية؛ مثل: المشي أو الجري، لكنها لا تركز على التنسيق بين العين والحركة كما هو الحال في التآزر البصري الحركي

إذا أتقن الطالب الهدف قبل انتهاء الحصة، يُفضل أن يتم إعطاء تمارين إضافية لتعزيز فهمه للموضوع واستمرار التعلم، بدلاً من الانتقال إلى أهداف جديدة بسرعة. هذا يساعد على تأكيد الفهم ويزيد من التفاعل مع المادة.

(د) – تدريس مفاهيم الكلمات: الأسلوب الذي يساعد الطلاب الذين يعانون من عجز في نمو اللغة وقدرات الاستدلال اللفظي. هذا الأسلوب يركز على تعليم الطلاب معاني الكلمات والمفاهيم المرتبطة بها، مما يساعدهم على تحسين فهمهم واستخدامهم للغة، وهي الإجابة الصحيحة.
(أ) – القراءة المكثفة: تهدف إلى تعزيز مهارات القراءة بشكل عام، ولكنها قد لا تركز بشكل محدد على تحسين الاستدلال اللفظي.
(ب) – معاني الكلمات: جزء من تدريس مفاهيم الكلمات، ولكنه لا يشمل كافة المفاهيم المرتبطة بالكلمات.
(ج) - الاستنتاج: يتعلق بتعليم الطلاب كيفية استنتاج المعلومات من النصوص، ولكنه لا يركز على تحسين القدرة على استدلال الكلمات.